الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                          صفحة جزء
                                                                                                                                                                                          [ ص: 90 ] قوله: في [12] باب تقليد النعل.  

                                                                                                                                                                                          عقب حديث [1706] معمر عن يحيى بن أبي كثير، عن عكرمة، عن أبي هريرة [رضي الله عنه] أن [نبي الله] ، صلى الله عليه وسلم، رأى رجلا يسوق بدنة، قال: اركبها.... الحديث.

                                                                                                                                                                                          تابعه محمد بن بشار.

                                                                                                                                                                                          حدثنا عثمان بن عمر، أنا علي بن المبارك، عن يحيى، عن عكرمة، عن أبي هريرة [رضي الله عنه] ، عن النبي، صلى الله عليه وسلم.

                                                                                                                                                                                          ..................... ورواه الإسماعيلي من طريق وكيع عن علي بن المبارك. وقال: رواه حسين المعلم، عن يحيى بن أبي كثير أيضا.

                                                                                                                                                                                          التالي السابق


                                                                                                                                                                                          الخدمات العلمية