الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                          صفحة جزء
                                                                                                                                                                                          قوله: [17] باب إذا قال رب الأرض أقرك ما أقرك الله -ولم يذكر أجلا معلوما- فهما على تراضيهما.  

                                                                                                                                                                                          [2338] حدثنا أحمد بن المقدام ، ثنا فضيل بن سليمان ، ثنا موسى هو ابن عقبة ، أنا نافع ، عن ابن عمر [رضي الله عنهما] ، قال: "كان رسول الله، صلى الله عليه وسلم...". وقال عبد الرزاق: أنا ابن جريج ، حدثني موسى بن عقبة ، عن نافع ، عن ابن عمر "أن عمر بن الخطاب [رضي الله عنه] أجلى اليهود والنصارى من أرض الحجاز وكان رسول الله، صلى الله عليه وسلم، لما ظهر على خيبر أراد إخراج اليهود منها... الحديث".

                                                                                                                                                                                          قال الإمام أحمد في مسنده: حدثنا عبد الرزاق فذكره.

                                                                                                                                                                                          ورواه مسلم ، عن محمد بن رافع ، عن عبد الرزاق به.

                                                                                                                                                                                          التالي السابق


                                                                                                                                                                                          الخدمات العلمية