سورة الجاثية

مكية ، عددها سبع وثلاثون آية ، كوفي

بسم الله الرحمن الرحيم

nindex.php?page=treesubj&link=29016_32450_34237nindex.php?page=tafseer&surano=45&ayano=1حم  nindex.php?page=treesubj&link=32238nindex.php?page=tafseer&surano=45&ayano=2تنزيل الكتاب من الله العزيز الحكيم  nindex.php?page=treesubj&link=32433_32438nindex.php?page=tafseer&surano=45&ayano=3إن في السماوات والأرض لآيات للمؤمنين  nindex.php?page=treesubj&link=32445nindex.php?page=tafseer&surano=45&ayano=4وفي خلقكم وما يبث من دابة آيات لقوم يوقنون  nindex.php?page=treesubj&link=30340_31758_32440_32441_32446_34255nindex.php?page=tafseer&surano=45&ayano=5واختلاف الليل والنهار وما أنزل الله من السماء من رزق فأحيا به الأرض بعد موتها وتصريف الرياح آيات لقوم يعقلون  

nindex.php?page=tafseer&surano=40&ayano=1حم nindex.php?page=tafseer&surano=39&ayano=1تنزيل الكتاب من الله العزيز في ملكه ، nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=32الحكيم في أمره.

nindex.php?page=tafseer&surano=45&ayano=3إن في السماوات والأرض ، وهما خلقان عظيمان nindex.php?page=tafseer&surano=45&ayano=3لآيات للمؤمنين ، يعني المصدقين بتوحيد الله عز وجل.

nindex.php?page=tafseer&surano=45&ayano=4وفي خلقكم ، يعني وفي خلق أنفسكم إذ كنتم نطفة ، ثم علقة ، ثم مضغة ، ثم عظما ، ثم لحما ، ثم الروح ، nindex.php?page=tafseer&surano=45&ayano=4وما يبث من دابة ، يقول : وما يخلق من دابة ، nindex.php?page=tafseer&surano=45&ayano=4آيات لقوم يوقنون بتوحيد الله.

"و" في nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=164واختلاف الليل والنهار ، وهما آيتان ، nindex.php?page=tafseer&surano=45&ayano=5وما أنزل الله من السماء من رزق ، يعني المطر ، nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=164فأحيا به الأرض بعد موتها ، فأنبتت ، nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=164وتصريف الرياح في الرحمة والعذاب ، ففي هذا كله nindex.php?page=tafseer&surano=45&ayano=5آيات لقوم يعقلون ، بتوحيد الله عز وجل.

سُورَةُ الْجَاثِيَةِ

مَكِّيَّةٌ ، عَدَدُهَا سَبْعٌ وَثَلَاثُونَ آيَةً ، كُوفِيٌّ

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

nindex.php?page=treesubj&link=29016_32450_34237nindex.php?page=tafseer&surano=45&ayano=1حم  nindex.php?page=treesubj&link=32238nindex.php?page=tafseer&surano=45&ayano=2تَنْزِيلُ الْكِتَابِ مِنَ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ  nindex.php?page=treesubj&link=32433_32438nindex.php?page=tafseer&surano=45&ayano=3إِنَّ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ لَآيَاتٍ لِلْمُؤْمِنِينَ  nindex.php?page=treesubj&link=32445nindex.php?page=tafseer&surano=45&ayano=4وَفِي خَلْقِكُمْ وَمَا يَبُثُّ مِنْ دَابَّةٍ آيَاتٌ لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ  nindex.php?page=treesubj&link=30340_31758_32440_32441_32446_34255nindex.php?page=tafseer&surano=45&ayano=5وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَمَا أَنْزَلَ اللَّهُ مِنَ السَّمَاءِ مِنْ رِزْقٍ فَأَحْيَا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا وَتَصْرِيفِ الرِّيَاحِ آيَاتٌ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ  

nindex.php?page=tafseer&surano=40&ayano=1حم nindex.php?page=tafseer&surano=39&ayano=1تَنْزِيلُ الْكِتَابِ مِنَ اللَّهِ الْعَزِيزِ فِي مُلْكِهِ ، nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=32الْحَكِيمُ فِي أَمْرِهِ.

nindex.php?page=tafseer&surano=45&ayano=3إِنَّ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ، وَهُمَا خَلْقَانِ عَظِيمَانِ nindex.php?page=tafseer&surano=45&ayano=3لَآيَاتٍ لِلْمُؤْمِنِينَ ، يَعْنِي الْمُصَدِّقِينَ بِتَوْحِيدِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ.

nindex.php?page=tafseer&surano=45&ayano=4وَفِي خَلْقِكُمْ ، يَعْنِي وَفِي خَلْقِ أَنْفُسِكُمْ إِذْ كُنْتُمْ نُطْفَةً ، ثُمَّ عَلَقَةً ، ثُمَّ مُضْغَةً ، ثُمَّ عَظْمًا ، ثُمَّ لَحْمًا ، ثُمَّ الرُّوحَ ، nindex.php?page=tafseer&surano=45&ayano=4وَمَا يَبُثُّ مِنْ دَابَّةٍ ، يَقُولُ : وَمَا يَخْلُقُ مِنْ دَابَّةٍ ، nindex.php?page=tafseer&surano=45&ayano=4آيَاتٌ لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ بِتَوْحِيدِ اللَّهِ.

"وَ" فِي nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=164وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ ، وَهُمَا آيَتَانِ ، nindex.php?page=tafseer&surano=45&ayano=5وَمَا أَنْزَلَ اللَّهُ مِنَ السَّمَاءِ مِنْ رِزْقٍ ، يَعْنِي الْمَطَرَ ، nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=164فَأَحْيَا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا ، فَأَنْبَتَتْ ، nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=164وَتَصْرِيفِ الرِّيَاحِ فِي الرَّحْمَةِ وَالْعَذَابِ ، فَفِي هَذَا كُلِّهِ nindex.php?page=tafseer&surano=45&ayano=5آيَاتٌ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ ، بِتَوْحِيدِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ.