nindex.php?page=treesubj&link=29018_30532_30563_32517_7856nindex.php?page=tafseer&surano=47&ayano=20ويقول الذين آمنوا لولا نزلت سورة فإذا أنزلت سورة محكمة وذكر فيها القتال رأيت الذين في قلوبهم مرض ينظرون إليك نظر المغشي عليه من الموت فأولى لهم  

nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=53ويقول الذين آمنوا يعني صدقوا بالقرآن nindex.php?page=tafseer&surano=47&ayano=20لولا نزلت سورة وذلك أن المؤمنين اشتاقوا إلى الوحي ، فقالوا : هلا نزلت سورة ؟ يقول الله تعالى : nindex.php?page=tafseer&surano=47&ayano=20فإذا أنزلت سورة محكمة يعني بالمحكمة ما فيها من الحلال والحرام nindex.php?page=tafseer&surano=47&ayano=20وذكر فيها القتال وطاعة الله والنبي صلى الله عليه وسلم ، وقول معروف حسن فرح بها المؤمنون ، فيها تقديم.

ثم ذكر المنافقين ، فذلك قوله : nindex.php?page=tafseer&surano=47&ayano=20رأيت الذين في قلوبهم مرض يعني الشك في القرآن منهم عبد الله بن أبي ، ورفاعة بن زيد ، والحارث بن عمرو nindex.php?page=tafseer&surano=47&ayano=20ينظرون إليك نظر المغشي عليه من الموت غما وكراهية لنزول القرآن يقول الله تعالى : nindex.php?page=tafseer&surano=47&ayano=20فأولى لهم فهذا وعيد.

nindex.php?page=treesubj&link=29018_30532_30563_32517_7856nindex.php?page=tafseer&surano=47&ayano=20وَيَقُولُ الَّذِينَ آمَنُوا لَوْلَا نُزِّلَتْ سُورَةٌ فَإِذَا أُنْزِلَتْ سُورَةٌ مُحْكَمَةٌ وَذُكِرَ فِيهَا الْقِتَالُ رَأَيْتَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ يَنْظُرُونَ إِلَيْكَ نَظَرَ الْمَغْشِيِّ عَلَيْهِ مِنَ الْمَوْتِ فَأَوْلَى لَهُمْ  

nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=53وَيَقُولُ الَّذِينَ آمَنُوا يَعْنِي صَدَّقُوا بِالْقُرْآنِ nindex.php?page=tafseer&surano=47&ayano=20لَوْلَا نُزِّلَتْ سُورَةٌ وَذَلِكَ أَنَّ الْمُؤْمِنِينَ اشْتَاقُوا إِلَى الْوَحْيِ ، فَقَالُوا : هَلَّا نَزَلَتْ سُورَةٌ ؟ يَقُولُ اللَّهُ تَعَالَى : nindex.php?page=tafseer&surano=47&ayano=20فَإِذَا أُنْزِلَتْ سُورَةٌ مُحْكَمَةٌ يَعْنِي بِالْمُحْكَمَةِ مَا فِيهَا مِنَ الْحَلَالِ وَالْحَرَامِ nindex.php?page=tafseer&surano=47&ayano=20وَذُكِرَ فِيهَا الْقِتَالُ وَطَاعَةُ اللَّهِ وَالنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَقَوْلٌ مَعْرُوفٌ حَسَنٌ فَرِحَ بِهَا الْمُؤْمِنُونَ ، فِيهَا تَقْدِيمٌ.

ثُمَّ ذَكَرَ الْمُنَافِقِينَ ، فَذَلِكَ قَوْلُهُ : nindex.php?page=tafseer&surano=47&ayano=20رَأَيْتَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ يَعْنِي الشَّكَّ فِي الْقُرْآنِ مِنْهُمْ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أُبَيٍّ ، وَرِفَاعَةُ بْنُ زَيْدٍ ، وَالْحَارِثُ بْنُ عَمْرٍو nindex.php?page=tafseer&surano=47&ayano=20يَنْظُرُونَ إِلَيْكَ نَظَرَ الْمَغْشِيِّ عَلَيْهِ مِنَ الْمَوْتِ غَمًّا وَكَرَاهِيَةً لِنُزُولِ الْقُرْآنِ يَقُولُ اللَّهُ تَعَالَى : nindex.php?page=tafseer&surano=47&ayano=20فَأَوْلَى لَهُمْ فَهَذَا وَعِيدٌ.