1953 - حدثنا نا عبد الله بن مسلم بن قتيبة، سهل بن محمد، نا نا الأصمعي، دريك العطاردي؛ قال: صلى بنا العتمة ثم آوى إلى فراشه، فأتته امرأة، فقالت له: يا أبو رجاء العطاردي أبا رجاء! سفوان وتركوا كتبهم وشيئا من متاعهم عندي. فانتعل إن لطارق الليل حقا، وإن بني فلان خرجوا إلى وأخذ الكتب والمتاع فأداها، وصلى بنا الفجر، وهي مسيرة ليلة للإبل، وكان قد أتت له مئة سنة. أبو رجاء،