ولا يدعى بهذا الاسم إلا مضافا إلى شيء فيقال: يا كاشف الضر، أو كاشف الكرب، الحليمي: ومعناه الفارج والمجلي يكشف الكرب ويجلي القلب، ويفرج الهم ويزيح الضر والغم قلت: قال الله تعالى: ومنها "الكاشف" قال وإن يمسسك الله بضر فلا كاشف له إلا هو وروي في حديث دعاء المديون: "اللهم فارج الهم كاشف الغم".