142 - أخبرنا ، أنا أبو الحسين بن بشران أبو عمر، محمد بن عبد الواحد الزاهد غلام ثعلبة أو ثعلب في كتاب ياقوتة السراط الذي يروي أكثره عن ثعلب عن في ابن الأعرابي لقد من الله أي تفضل الله على المؤمنين [ ص: 209 ] المصدقين، والمنان المتفضل، والحنان الرحيم، وقال في قوله تعالى: قوله عز وجل: وحنانا من لدنا أخبرنا ثعلب عن عن ابن الأعرابي المفضل قال: الحنان: الرحمة، والحنان: الرق، والحنان: البركة، والحنان: الهيبة.