روي عن ، قال: الشعبي والله لقد لان قلبي في الله حتى لهو ألين من الزبد، واشتد قلبي في الله حتى لهو أشد من الحجر. عمر: قال
وروي.
وروي أنه خطان أسودان من البكاء. عمر كان في وجه
قال الحسن: يمر بالآية في ورده، فتخنقه، فيبكي حتى يسقط، ثم يلزم بيته [ ص: 133 ] حتى يعاد يحسبونه مريضا. عمر وكان
وروي عن رضي الله عنها، قالت: عائشة قبل أن يقتل بثلاث: عمر
جزى الله خيرا من أمير وباركت يد الله في ذاك الأديم الممزق فمن يسع أو يركب جناحي نعامة
ليدرك ما أسديت بالأمس يسبق
عليك سلام من أمير وباركت يد الله في ذاك الأديم الممزق
قضيت أمورا ثم غادرت بعدها بواضح في أكمامها لم تغلق
فمن يسع أو يركب جناحي نعامة ليدرك ما قدمت في الخير يسبق
وعن رضي الله عنه أنه مر علي رجلين في المسجد قد اختلفا في آية من القرآن، فقال أحدهما: لقد أقرأنيها ابن مسعود ، وقال الآخر: أقرأنيها عمر أبي ، فقال رضي الله عنه: اقرأ كما أقرأكها ابن مسعود: ، ثم هملت عيناه حتى بل الحصا وهو قائم، ثم قال: إن عمر كان حائطا كثيفا، فمات عمر فانثلم الحائط، فهم يخرجون ولا يدخلون، عمر لأحببته، عمر وما أحببت أحدا حبي ولو أن كلبا أحب ، لأبي بكر ، وعمر وأبي عبيدة بن الجراح بعد نبي الله صلى الله عليه وسلم [ ص: 135 ] .
وعن أنس ، قال: أبو طلحة يوم مات رضي الله عنه، ما من بيت حاضر ولا باد إلا وقد دخله من موت عمر بن الخطاب نقص. عمر قال