، قال: نا عبد الرزاق ، عن معمر في قوله قتادة ثم قست قلوبكم من بعد ذلك قال قست قلوبهم من بعد ما أراهم الله الآية فهي كالحجارة أو أشد قسوة ثم عذر الحجارة فقال وإن من الحجارة لما يتفجر منه الأنهار وإن منها لما يشقق فيخرج منه الماء وإن منها لما يهبط من خشية الله .