الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                                      صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                                      عبد الرزاق ، عن معمر في قوله تعالى: يحول بين المرء وقلبه  قال: هي كقوله أقرب إليه من حبل الوريد .

                                                                                                                                                                                                                                      عبد الرزاق ، عن معمر ، قال الكلبي : يحول بين المؤمن وبين الكفر، وبين الكافر والإيمان .

                                                                                                                                                                                                                                      عبد الرزاق ، عن الثوري ، عن الأعمش ، عن سعيد بن جبير في قوله تعالى: يحول بين المرء وقلبه  قال: بين المؤمن وبين الكفر، وبين الكافر وبين الإيمان .

                                                                                                                                                                                                                                      عبد الرزاق ، عن عبد العزيز بن أبي رواد ، عن الضحاك بن مزاحم ، قال: سمعته قال: يحول بين المرء وقلبه قال: يحول بين الكافر وطاعة الله، وبين المؤمن ومعصية الله   .

                                                                                                                                                                                                                                      التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                                      الخدمات العلمية