الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                                      صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                                      عبد الرزاق ، عن معمر ، عن قتادة في قوله تعالى: إن إبراهيم لأواه حليم  قال: الأواه: رحيم .

                                                                                                                                                                                                                                      قال معمر ، قال عبد الكريم الجزري ، عن أبي عبيدة عن ابن مسعود ، قال: الأواه: الرحيم .

                                                                                                                                                                                                                                      عبد الرزاق ، عن الثوري ، عن مسلم ، عن مجاهد ، قال: الأواه: المؤمن .

                                                                                                                                                                                                                                      عبد الرزاق ، عن الثوري ، عن قابوس بن أبي ظبيان ، عن أبي ظبيان عن ابن عباس ، قال: الموقن: هو الأواه .

                                                                                                                                                                                                                                      التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                                      الخدمات العلمية