ومما صحفوه وهو قريب من هذا لفظا لا معنى له: ما أخبرنا به أبو حذيفة ، حدثنا نصر ، عن قال: سمعت أبي عبيد يحدث عن مروان [ ص: 277 ] بن معاوية "أنه كان لا يرى بأسا بالصلاة في ذمة الغنم" قال إسماعيل بن أبي خالد: هكذا قال ، وإنما هو دمنة الغنم بالدال والنون . والدمن ما دمنته الإبل والغنم من آثار البعر والبول . أبو عبيد: