يقصد في أسوقها وجائر
ورفع أيضا على الاستئناف لا بالرد على يلعبون.
وقوله وأسروا النجوى إنما قيل: وأسروا لأنها للناس الذين وصفوا باللهو واللعب و (الذين) تابعة للناس مخفوضة كأنك قلت: اقترب للناس الذين هذه حالهم. وإن شئت جعلت (الذين) مستأنقة مرفوعة، كأنك جعلتها تفسيرا للأسماء التي في أسروا كما قال فعموا وصموا ثم تاب الله عليهم ثم عموا وصموا كثير منهم [ ص: 199 ] وقوله: قال ربي و (قل ربي) وكل صواب.