وقوله: وأنكحوا الأيامى منكم يعني الحرائر والأيامى القرابات نحو البنت والأخت وأشباههما. ثم قال والصالحين من عبادكم وإمائكم يقول: من عبيدكم وإمائكم ولو كانت (وإماءكم) تردة على الصالحين لجاز.
وقوله إن يكونوا فقراء للأحرار خاصة من الرجال والنساء.