وقوله: nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=226تربص أربعة أشهر  

التربص إلى الأربعة وعليه القراء. ولو قيل في مثله من الكلام: تربص أربعة أشهر كان صوابا كما قرؤواnindex.php?page=tafseer&surano=90&ayano=14أو إطعام في يوم ذي مسغبة nindex.php?page=tafseer&surano=90&ayano=15يتيما ذا مقربة وكما قال nindex.php?page=tafseer&surano=77&ayano=25ألم نجعل الأرض كفاتا nindex.php?page=tafseer&surano=77&ayano=26أحياء وأمواتا والمعنى تكفتهم أحياء وأمواتا. ولو قيل في مثله من الكلام: كفات أحياء وأموات كان صوابا. ولو قيل: تربص: أربعة أشهر كما يقال في الكلام: بيني وبينك سير طويل: شهر أو شهران تجعل السير هو الشهر، والتربص هو الأربعة. ومثله nindex.php?page=tafseer&surano=24&ayano=6فشهادة أحدهم أربع شهادات وأربع شهادات. ومثله nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=95فجزاء مثل ما قتل من النعم فمن رفع (مثل) فإنه أراد: فجزاؤه مثل ما قتل. قال: وكذلك رأيتها في مصحف nindex.php?page=showalam&ids=10عبد الله "فجزاؤه" بالهاء، ومن نصب (مثل) أراد: فعليه أن يجزي مثل ما قتل من النعم.

nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=226فإن فاءوا يقال: قد فاءوا يفيئون فيئا وفيوءا. والفيء: أن يرجع إلى أهله فيجامع.

وَقَوْلُهُ: nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=226تَرَبُّصُ أَرْبَعَةِ أَشْهُرٍ  

التَّرَبُّصُ إِلَى الْأَرْبَعَةِ وَعَلَيْهِ الْقُرَّاءُ. وَلَوْ قِيلَ فِي مِثْلِهِ مِنَ الْكَلَامِ: تَرَبُّصٌ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ كَانَ صَوَابًا كَمَا قَرَؤُواnindex.php?page=tafseer&surano=90&ayano=14أَوْ إِطْعَامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ nindex.php?page=tafseer&surano=90&ayano=15يَتِيمًا ذَا مَقْرَبَةٍ وَكَمَا قَالَ nindex.php?page=tafseer&surano=77&ayano=25أَلَمْ نَجْعَلِ الْأَرْضَ كِفَاتًا nindex.php?page=tafseer&surano=77&ayano=26أَحْيَاءً وَأَمْوَاتًا وَالْمَعْنَى تَكْفِتُهُمْ أَحْيَاءً وَأَمْوَاتًا. وَلَوْ قِيلَ فِي مِثْلِهِ مِنَ الْكَلَامِ: كِفَاتَ أَحْيَاءٍ وَأَمْوَاتٍ كَانَ صَوَابًا. وَلَوْ قِيلَ: تَرَبُّصٌ: أَرْبَعَةُ أَشْهُرٍ كَمَا يُقَالُ فِي الْكَلَامِ: بَيْنِي وَبَيْنَكَ سَيْرٌ طَوِيلٌ: شَهْرٌ أَوْ شَهْرَانِ تَجْعَلُ السَّيْرَ هُوَ الشَّهْرَ، وَالتَّرَبُّصَ هُوَ الْأَرْبَعَةَ. وَمِثْلُهُ nindex.php?page=tafseer&surano=24&ayano=6فَشَهَادَةُ أَحَدِهِمْ أَرْبَعُ شَهَادَاتٍ وَأَرْبَعَ شَهَادَاتٍ. وَمِثْلُهُ nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=95فَجَزَاءٌ مِثْلُ مَا قَتَلَ مِنَ النَّعَمِ فَمَنْ رَفَعَ (مِثْلُ) فَإِنَّهُ أَرَادَ: فَجَزَاؤُهُ مِثْلُ مَا قَتَلَ. قَالَ: وَكَذَلِكَ رَأَيْتُهَا فِي مُصْحَفِ nindex.php?page=showalam&ids=10عَبْدِ اللَّهِ "فَجَزَاؤُهُ" بِالْهَاءِ، وَمَنْ نَصَبَ (مِثْلَ) أَرَادَ: فَعَلَيْهِ أَنْ يَجْزِيَ مِثْلَ مَا قَتَلَ مِنَ النَّعَمِ.

nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=226فَإِنْ فَاءُوا يُقَالُ: قَدْ فَاءُوا يَفِيئُونَ فَيْئًا وَفُيُوءًا. وَالْفَيْءُ: أَنْ يَرْجِعَ إِلَى أَهْلِهِ فَيُجَامِعَ.