باردة تحرق [كما تحرق] النار
وقوله: في أيام نحسات [ ص: 14 ] .
العوام على تثقيلها لكسر الحاء، وقد خفف بعض أهل المدينة: (نحسات) .
قال: [وقد سمعت بعض العرب ينشد:
أبلغ جذاما ولخما أن إخوتهم طيا وبهراء قوم نصرهم نحس] .
وهذا لمن ثقل، ومن خفف بناه على قوله: في يوم نحس مستمر .