حدثناه إبراهيم بن فراس، نا نا موسى بن هارون، عثمان بن طالوت، نا نا أبو داود، عن شعبة، الحسن.
قوله: كلما نعر ناعر، أي دعا داع إلى الفتنة، ونهض فيها ناهض.
قال بشر بن أبي خازم:
كانوا إذا نعروا بحرب نعرة تشفي صداعهم برأس مصدم .
ضرب دراك وطعان ينعر
.وحدثنا نا الأصم، أبو أمية الطرسوسي، نا نا خالد بن مخلد، إبراهيم بن أبي حبيبة، عن عن داود بن الحصين، عن عكرمة، أنه كان يقول في الأوجاع: "باسم الله الكبير، أعوذ بالله العظيم من شر عرق نعار، ومن شر حر النار" [ ص: 103 ] . ابن عباس،