قال: حدثنيه " محمد بن عمر" ، عن ، عن " عبد الله بن جعفر الزهري" " عبد الله ابن عثمان بن خثيم" ، عن " نافع بن سرجس" ، عن " ابن عمر".
قال " ": أبو عبيد قال الدوحة: الشجرة العظيمة من أي الشجر كان، من طلح، أو سمر، أو قتاد، أو غير ذلك، بعد أن تكون عظيمة، وجمعها دوح، " امرؤ القيس" يذكر مطرا.
فأضحى يسح الماء من كل فيقة يكب على الأذقان دوح الكنهبل
الكنهبل: اسم شجر معروف، والدوح: ما عظم منه.والذي يراد من هذا الحديث: أنه غلظ في شجر الحرم، فقال: عتق رقبة، والذي عليه فتيا الناس أن عليه قيمة ما قطع يتصدق به.