قال: حدثناه ، عن " ابن علية" ، عن " أيوب" ، عن " نافع" " ابن عمر".
قال " الأصمعي": هو الذي يشبه الفحولة في خلقه ونبله، ويقال أيضا: إن الفحيل: المنجب في ضرابه، ومنه قول قوله: فحيلا: " الراعي":
كانت هجائن منذر ومحرق أماتهن وطرقهن فحيلا
الطرق: الضراب.والذي يراد من الحديث: أنه اختار الفحل على الخصي والنعجة، وطلب جماله ونبله مع هذا.