348 - أخبرنا ، قال: حدثني ابن وهب الليث بن سعد قال: لئن قبض رسول الله عليه السلام تزوجت طلحة بن عبيد [ ص: 165 ] الله قال: فنزل القرآن: عائشة؛ وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله ولا أن تنكحوا أزواجه من بعده أبدا إن ذلكم كان عند الله عظيما أن ؛ قال الليث: بنت عمه لأنه من قومها؛ قال: وظننت أن عائشة حين قال: لقد توفي رسول الله عليه [السلام] ، وأنه على عمر بن الخطاب طلحة لعاقب لهذا الأمر.