162 - وقال في الأنفال: وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون ; فنسختها الآية التي تليها: وما لهم ألا يعذبهم الله وهم يصدون عن المسجد الحرام وما كانوا أولياءه إن أولياؤه إلا المتقون ولكن أكثرهم لا يعلمون وما كان صلاتهم عند البيت إلا مكاء وتصدية فذوقوا العذاب بما كنتم تكفرون ; فقتلوا بمكة وأصابهم الجوع والحصار.