ذكر nindex.php?page=treesubj&link=31711نسبه وكنيته وأزواجه وأولاده  

أما نسبه فهو : nindex.php?page=showalam&ids=33معاوية بن أبي سفيان ، واسم nindex.php?page=showalam&ids=12026أبي سفيان صخر بن حرب بن أمية بن عبد شمس بن عبد مناف بن قصي بن كلاب ، وكنيته أبو عبد الرحمن .

وأما نساؤه وولده ، فمنهن : ميسون بنت بحدل بن أنيف الكلبية أم يزيد ابنه ، وقيل ولدت بنتا اسمها أمة رب المشارق فماتت صغيرة :

ومنهن فاختة ابنة قرظة بن عبد عمرو بن نوفل بن عبد مناف ، فولدت له عبد الرحمن وعبد الله ابني معاوية ، وكان عبد الله أحمق ، اجتاز يوما بطحان وبغله يطحن ، وفي عنقه جلاجل فسأل عن الجلاجل فقال : جعلتها في عنقه لأعلم أن قد قام فلم تدر الرحا .

فقال : أرأيت إن قام وحرك رأسه كيف تعلم ؟ فقال الطحان : إن بغلي ليس له عقل مثل عقل الأمير .

وأما عبد الرحمن فمات صغيرا .

ومنهن نائلة ابنة عمارة الكلابية ، تزوجها وقال لميسون : انظري إليها ، فنظرت إليها وقالت : رأيتها جميلة ، ولكني رأيت تحت سرتها خالا ، ليوضعن رأس زوجها في حجرها ! فطلقها معاوية وتزوجها nindex.php?page=showalam&ids=200حبيب بن مسلمة الفهري ، ثم خلف عليها بعده nindex.php?page=showalam&ids=114النعمان بن بشير ، وقتل فوضع رأسه في حجرها .

ومنهن كتوة بنت قرظة أخت فاختة ، وغزا قبرس وهي معه فماتت هناك .

ذِكْرُ nindex.php?page=treesubj&link=31711نَسَبِهِ وَكُنْيَتِهِ وَأَزْوَاجِهِ وَأَوْلَادِهِ  

أَمَّا نَسَبُهُ فَهُوَ : nindex.php?page=showalam&ids=33مُعَاوِيَةُ بْنُ أَبِي سُفْيَانَ ، وَاسْمُ nindex.php?page=showalam&ids=12026أَبِي سُفْيَانَ صَخْرُ بْنُ حَرْبِ بْنِ أُمَيَّةَ بْنِ عَبْدِ شَمْسِ بْنِ عَبْدِ مَنَافِ بْنِ قُصَيِّ بْنِ كِلَابٍ ، وَكُنْيَتُهُ أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ .

وَأَمَّا نِسَاؤُهُ وَوَلَدُهُ ، فَمِنْهُنَّ : مَيْسُونُ بِنْتُ بَحْدَلِ بْنِ أُنَيْفٍ الْكَلْبِيَّةِ أُمُّ يَزِيدَ ابْنِهِ ، وَقِيلَ وَلَدَتْ بِنْتًا اسْمُهَا أَمَةُ رَبِّ الْمَشَارِقِ فَمَاتَتْ صَغِيرَةً :

وَمِنْهُنَّ فَاخِتَةُ ابْنَةُ قَرَظَةَ بْنِ عَبْدِ عَمْرِو بْنِ نَوْفَلِ بْنِ عَبْدِ مُنَافٍ ، فَوَلَدَتْ لَهُ عَبْدَ الرَّحْمَنِ وَعَبْدَ اللَّهِ ابْنَيْ مُعَاوِيَةَ ، وَكَانَ عَبْدُ اللَّهِ أَحْمَقَ ، اجْتَازَ يَوْمًا بِطَحَّانٍ وَبَغْلُهُ يَطْحَنُ ، وَفِي عُنُقِهِ جَلَاجِلُ فَسَأَلَ عَنِ الْجَلَاجِلِ فَقَالَ : جَعَلْتُهَا فِي عُنُقِهِ لِأَعْلَمَ أَنْ قَدْ قَامَ فَلَمْ تَدُرِ الرَّحَا .

فَقَالَ : أَرَأَيْتَ إِنْ قَامَ وَحَرَّكَ رَأْسَهُ كَيْفَ تَعْلَمُ ؟ فَقَالَ الطَّحَّانُ : إِنَّ بَغْلِي لَيْسَ لَهُ عَقْلٌ مِثْلُ عَقْلِ الْأَمِيرِ .

وَأَمَّا عَبْدُ الرَّحْمَنِ فَمَاتَ صَغِيرًا .

وَمِنْهُنَّ نَائِلَةُ ابْنَةُ عُمَارَةَ الْكِلَابِيَّةُ ، تَزَوَّجَهَا وَقَالَ لِمَيْسُونَ : انْظُرِي إِلَيْهَا ، فَنَظَرَتْ إِلَيْهَا وَقَالَتْ : رَأَيْتُهَا جَمِيلَةً ، وَلَكِنِّي رَأَيْتُ تَحْتَ سُرَّتِهَا خَالًا ، لَيُوضَعَنَّ رَأْسُ زَوْجِهَا فِي حِجْرِهَا ! فَطَلَّقَهَا مُعَاوِيَةُ وَتَزَوَّجَهَا nindex.php?page=showalam&ids=200حَبِيبُ بْنُ مَسْلَمَةَ الْفِهْرِيُّ ، ثُمَّ خَلَفَ عَلَيْهَا بَعْدَهُ nindex.php?page=showalam&ids=114النُّعْمَانُ بْنُ بَشِيرٍ ، وَقُتِلَ فَوُضِعَ رَأْسُهُ فِي حِجْرِهَا .

وَمِنْهُنَّ كَتْوَةُ بِنْتُ قَرَظَةَ أُخْتُ فَاخِتَةَ ، وَغَزَا قُبْرُسَ وَهِيَ مَعَهُ فَمَاتَتْ هُنَاكَ .