نرقع دنيانا بتمزيق ديننا  فلا ديننا يبقى ولا ما نرقع 
نرقع دنيانا بتمزيق ديننا      فلا ديننا يبقى ولا ما نرقع 
أخبرنا جعفر بن محمد بن نصير - في كتابه - وحدثني عنه أبو عبد الله محمد بن أحمد بن إبراهيم بن نصر المنصوري ، ثنا إبراهيم بن بشار ، قال : سمعت إبراهيم بن أدهم ، يتمثل بهذا البيت :
للقمة بجريش الملح آكلها     ألذ من تمرة تحشى بزنبور 
 
توق لمحظور صدور المجالس      فإن عضول الداء حب القلانس 
اتخذ الله صاحبا     وذر الناس جانبا 
 
				
						
						
