( و ) السادس ( السجود ) إجماعا ( و ) السابع ( الاعتدال عنه ) يعني الرفع منه لما تقدم .
( و ) الثامن ( الجلوس بين السجدتين ) لما روت عائشة قالت كان النبي صلى الله عليه وسلم { إذا رفع رأسه من السجود لم يسجد حتى يستوي قاعدا } رواه مسلم ولو أسقط ما قبل هذا لدخل فيه كما فعل في الاعتدال من الركوع والرفع منه .


