ثم لما فرغ منه أشار إلى الرابع .
ص ( ثم مقصد لغوي )
ش : يعني إن فقدت النية والبساط والعرف القولي حمل اللفظ على مقتضاه لغة . قال القرافي قال أبو الوليد وهذا في المظنون ، وأما المعلوم مثل قوله : والله لأرينه النجوم في النهار ، فلا خلاف أنه يحمل على ما علم من ذلك من المبالغة دون الحقيقة ، انتهى والله أعلم .


