ذكر nindex.php?page=treesubj&link=34064من توفي في هذه السنة من الأكابر  

nindex.php?page=treesubj&link=33935إسحاق بن محمد بن حمدان بن محمد بن نوح ، أبو إبراهيم المهلبي الخطيب ، ويعرف بالجبني .  

من أهل بخارى ، روى عنه الأزهري ، وكان أحد الفقهاء على مذهب أبي حنيفة ، وتوفي في ذي القعدة من هذه السنة .

nindex.php?page=treesubj&link=33935الحسين بن محمد بن إسماعيل بن محمد بن أبي عائذ ، أبو القاسم الكوفي   :

ولد سنة سبع وعشرين وثلاثمائة ، وسمع من جماعة ، وروى عنه أبو القاسم التنوخي ، وقال : كان ثقة كثير الحديث جيد المعرفة ، وولى القضاء بالكوفة من قبل أبي ، وكان فقيها على مذهب أبي حنيفة ، وكان يحفظ القرآن ويحسن قطعة من الفرائض وعلم القضاء قيما بذلك ، وكان زاهدا عفيفا ، توفي في صفر في هذه السنة .

nindex.php?page=treesubj&link=33935الحسين بن محمد بن إسماعيل بن محمد بن أبي عائذ ، أبو القاسم الكوفي   :

ولد سنة سبع وعشرين وثلاثمائة ، وسمع من جماعة ، وروى عنه أبو القاسم التنوخي ، وقال : كان ثقة كثير الحديث جيد المعرفة ، وولى القضاء بالكوفة من قبل أبي ، وكان فقيها على مذهب أبي حنيفة ، وكان يحفظ القرآن ويحسن قطعة من الفرائض وعلم القضاء قيما بذلك ، وكان زاهدا عفيفا ، توفي في صفر في هذه السنة . nindex.php?page=treesubj&link=33935محمد بن أحمد بن محمد بن موسى بن جعفر ، أبو نصر البخاري المعروف بالملاحمي   :

ولد سنة اثنتي عشرة وثلاثمائة ، وقدم بغداد وحدث بها عن محمود بن إسحاق ، عن البخاري وروى عن الهيثم بن كليب وغيره ، وسمع منه الدارقطني ، وكان من أعيان أصحاب الحديث وحفاظهم ، وتوفي ببخارى يوم السبت السابع من شعبان في هذه السنة . nindex.php?page=treesubj&link=33935محمد بن أبي إسماعيل ، واسمه علي بن الحسين بن الحسن بن القاسم [أبو الحسن ] العلوي  



ولد بهمذان ونشأ ببغداد وكتب الحديث عن جعفر الخلدي وغيره ، وسمع بنيسابور من الأصم وغيره ودرس ببغداد ، وكتب الحديث عن جعفر الخلدي . ودرس فقه الشافعي عن أبي علي بن أبي هريرة ، وسافر إلى الشام ، وصحب الصوفية وصار كبيرا فيهم ، وحج مرات على الوحدة ، وتوفي ببلخ في محرم هذه السنة . nindex.php?page=treesubj&link=33939ابن فارس : أبو الحسين أحمد بن فارس بن زكريا بن محمد بن حبيب الرازي اللغوي  

صاحب " المجمل " في اللغة ، وكان مقيما بهمذان ، وله رسائل حسان ، أخذ عنه البديع صاحب المقامات ، ومن رائق شعره قوله

مرت بنا هيفاء مجدولة تركية تنمي لتركي     ترنو بطرف فاتر فاتن
أضعف من حجة نحوي

وله أيضا :

إذا كنت في حاجة مرسلا     وأنت بها كلف مغرم
فأرسل حكيما ولا توصه     وذاك الحكيم هو الدرهم

قال ابن خلكان : توفي سنة تسعين وثلاثمائة ، وقيل : سنة خمس وتسعين ، والأول أشهر .

ذِكْرُ nindex.php?page=treesubj&link=34064مَنْ تُوُفِّيَ فِي هَذِهِ السَّنَةِ مِنَ الْأَكَابِرِ  

nindex.php?page=treesubj&link=33935إِسْحَاقُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ حَمْدَانَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ نُوحٍ ، أَبُو إِبْرَاهِيمَ الْمُهَلَّبِيُّ الْخَطِيبُ ، وَيُعْرَفُ بِالْجُبنِي .  

مِنْ أَهْلِ بُخَارَى ، رَوَى عَنْهُ الْأَزْهَرِيُّ ، وَكَانَ أَحَدَ الْفُقَهَاءِ عَلَى مَذْهَبِ أَبِي حَنِيفَةَ ، وَتُوُفِّيَ فِي ذِي الْقَعْدَةِ مِنْ هَذِهِ السَّنَةِ .

nindex.php?page=treesubj&link=33935الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي عَائِذٍ ، أَبُو الْقَاسِمِ الْكُوفِيُّ   :

وُلِدَ سَنَةَ سَبْعٍ وَعِشْرِينَ وَثَلَاثِمِائَةٍ ، وَسَمِعَ مِنْ جَمَاعَةٍ ، وَرَوَى عَنْهُ أَبُو الْقَاسِمِ التَّنُوخِيُّ ، وَقَالَ : كَانَ ثِقَةً كَثِيرَ الْحَدِيثِ جَيِّدَ الْمَعْرِفَةِ ، وَوُلَّى الْقَضَاءَ بِالْكُوفَةِ مِنْ قِبَلِ أَبِي ، وَكَانَ فَقِيهًا عَلَى مَذْهَبِ أَبِي حَنِيفَةَ ، وَكَانَ يَحْفَظُ الْقُرْآنَ وَيُحْسِنُ قِطْعَةً مِنَ الْفَرَائِضِ وَعِلْمِ الْقَضَاءِ قَيِّمًا بِذَلِكَ ، وَكَانَ زَاهِدًا عَفِيفًا ، تُوُفِّيَ فِي صِفْرٍ فِي هَذِهِ السَّنَةِ .

nindex.php?page=treesubj&link=33935الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي عَائِذٍ ، أَبُو الْقَاسِمِ الْكُوفِيُّ   :

وُلِدَ سَنَةَ سَبْعٍ وَعِشْرِينَ وَثَلَاثِمِائَةٍ ، وَسَمِعَ مِنْ جَمَاعَةٍ ، وَرَوَى عَنْهُ أَبُو الْقَاسِمِ التَّنُوخِيُّ ، وَقَالَ : كَانَ ثِقَةً كَثِيرَ الْحَدِيثِ جَيِّدَ الْمَعْرِفَةِ ، وَوُلَّى الْقَضَاءَ بِالْكُوفَةِ مِنْ قِبَلِ أَبِي ، وَكَانَ فَقِيهًا عَلَى مَذْهَبِ أَبِي حَنِيفَةَ ، وَكَانَ يَحْفَظُ الْقُرْآنَ وَيُحْسِنُ قِطْعَةً مِنَ الْفَرَائِضِ وَعِلْمِ الْقَضَاءِ قَيِّمًا بِذَلِكَ ، وَكَانَ زَاهِدًا عَفِيفًا ، تُوُفِّيَ فِي صِفْرٍ فِي هَذِهِ السَّنَةِ . nindex.php?page=treesubj&link=33935مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ مُوسَى بْنِ جَعْفَرٍ ، أَبُو نَصْرٍ الْبُخَارِيُّ الْمَعْرُوفُ بِالْملَاحِمِي   :

وُلِدَ سَنَةَ اثْنَتَيْ عَشْرَةَ وَثَلَاثِمِائَةٍ ، وَقَدِمَ بَغْدَادَ وَحَدَّثَ بِهَا عَنْ مَحْمُودِ بْنِ إِسْحَاقَ ، عَنِ الْبُخَارِيِّ وَرَوَى عَنِ الْهَيْثَمِ بْنِ كُلَيْبٍ وَغَيْرِهِ ، وَسَمِعَ مِنْهُ الدَّارَقُطْنِيُّ ، وَكَانَ مِنْ أَعْيَانِ أَصْحَابِ الْحَدِيثِ وَحُفَّاظِهِمْ ، وَتُوُفِّيَ بِبُخَارَى يَوْمَ السَّبْتِ السَّابِعَ مِنْ شَعْبَانَ فِي هَذِهِ السَّنَةِ . nindex.php?page=treesubj&link=33935مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي إِسْمَاعِيلَ ، وَاسْمُهُ عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ الْقَاسِمِ [أَبُو الْحَسَنِ ] الْعَلَوِيُّ  



وُلِدَ بِهَمَذَانَ وَنَشَأَ ببَغْدَادَ وَكَتَبَ الْحَدِيثَ عَنْ جَعْفَرٍ الْخَلدِيِّ وَغَيْرِهِ ، وَسَمِعَ بِنَيْسَابُورَ مِنَ الْأَصَمِّ وَغَيْرِهِ وَدَرَسَ ببَغْدَادَ ، وَكَتَبَ الْحَدِيثَ عَنْ جَعْفَرٍ الْخَلدِيِّ . وَدَرَسَ فِقْهَ الشَّافِعِيِّ عَنْ أَبِي عَلِيِّ بْنِ أَبِي هُرَيْرَةَ ، وَسَافَرَ إِلَى الشَّامِ ، وَصَحِبَ الصُّوفِيَّةَ وَصَارَ كَبِيرًا فِيهِمْ ، وَحَجَّ مَرَّاتٍ عَلَى الْوَحْدَةِ ، وَتُوُفِّيَ بِبَلْخَ فِي مُحَرَّمِ هَذِهِ السَّنَةِ . nindex.php?page=treesubj&link=33939ابْنُ فَارِسٍ : أَبُو الْحُسَيْنِ أَحْمَدُ بْنُ فَارِسِ بْنِ زَكَرِيَّا بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ حَبِيبٍ الرَّازِيُّ اللُّغَوِيُّ  

صَاحِبُ " الْمُجْمَلِ " فِي اللُّغَةِ ، وَكَانَ مُقِيمًا بِهَمَذَانَ ، وَلَهُ رَسَائِلُ حِسَانٌ ، أَخَذَ عَنْهُ الْبَدِيعُ صَاحِبُ الْمَقَامَاتِ ، وَمِنْ رَائِقِ شِعْرِهِ قَوْلُهُ

مَرَّتْ بِنَا هَيْفَاءُ مَجْدُولَةٌ تُرْكِيَّةٌ تَنْمِي لِتُرْكِيِّ     تَرْنُو بِطَرْفٍ فَاتِرٍ فَاتِنٍ
أَضْعَفَ مِنْ حُجَّةِ نَحْوِيِّ

وَلَهُ أَيْضًا :

إِذَا كُنْتَ فِي حَاجَةِ مُرْسِلًا     وَأَنْتَ بِهَا كَلِفٌ مُغْرَمُ
فَأَرْسِلْ حَكِيمًا وَلَا تُوصِهِ     وَذَاكَ الْحَكِيمُ هُوَ الدِّرْهَمُ

قَالَ ابْنُ خَلِّكَانَ : تُوُفِّيَ سَنَةَ تِسْعِينَ وَثَلَاثِمِائَةٍ ، وَقِيلَ : سَنَةَ خَمْسٍ وَتِسْعِينَ ، وَالْأَوَّلُ أَشْهَرُ .