تقدموا قرأ يعقوب بفتح التاء الفوقية والدال ، وغيره بضم الفوقية وكسر الدال ،
النبي ، مغفرة ، خيرا كله جلي .
الحجرات قرأ أبو جعفر بفتح الجيم ، وغيره بضمها .
فتبينوا قرأ الأخوان وخلف بثاء مثلثة فوقية مفتوحة بعد التاء وبعدها باء موحدة مفتوحة مشددة وبعدها تاء مثناة فوقية مضمومة . والباقون بباء موحدة مفتوحة بعد التاء وبعدها ياء مثناة تحتية مفتوحة مشددة ، وبعدها نون مضمومة .
تفيء إلى سهل الهمزة الثانية بين بين المدنيان والمكي والبصري ورويس وحققها الباقون ولا خلاف في تحقيق الأولى .
أخويكم قرأ يعقوب بكسر الهمزة وإسكان الخاء وبعد الواو المفتوحة تاء مثناة فوقية مكسورة ، والباقون بفتح الهمزة والخاء وبعد الواو المفتوحة ياء مثناة تحتية ساكنة .
منهن وقف يعقوب بهاء السكت .
تلمزوا ضم يعقوب الميم ، وكسرها غيره .
ولا تنابزوا ، ولا تجسسوا ; قرأ البزي وصلا بتشديد التاء مع المد المشبع لالتقاء الساكنين .
بئس الاسم أبدل همزة بئس مطلقا ورش والسوسي وأبو جعفر وفي الوقف حمزة ولو ابتدأت بالاسم فلجميع القراء وجهان : الأول الابتداء بهمزة الوصل مفتوحة . والثاني الابتداء باللام المكسورة .
ميتا شدد الياء المدنيان ورويس ، وخففها الباقون .
لتعارفوا شدد التاء وصلا ووقفا البزي ، وخففها غيره كذلك .
خبير آخر الربع . [ ص: 302 ]
الممال
للتقوى ، و إحداهما ، وأنثى بالإمالة للأصحاب والتقليل للبصري وورش بخلف عنه . الأخرى بالإمالة للأصحاب والبصري والتقليل لورش ، جاءكم لابن ذكوان وخلف وحمزة . عسى معا ، و أتقاكم بالإمالة للأصحاب ، والتقليل لورش بخلف عنه .
المدغم
" الصغير " يتب فأولئك للبصري والكسائي وخلاد بخلف عنه .
" الكبير " الأمر لعنتم ، بالألقاب بئس ، يأكل لحم ، وقبائل لتعارفوا .


