وقالوا الإساءة أدون من الكراهة ، ثم هي على ما ذكره ثلاثة وعشرون ( رفع اليدين للتحريمة    ) في الخلاصة إن اعتاد تركه أثم   ( ونشر الأصابع ) أي تركها بحالها   [ ص: 475 ]   ( وأن لا يطأطئ رأسه عند التكبير ) فإنه بدعة   ( وجهر الإمام بالتكبير ) بقدر حاجته للإعلام بالدخول والانتقال . وكذا بالتسميع والسلام    . وأما المؤتم والمنفرد فيسمع نفسه 
     	
		
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					