القراءات:
nindex.php?page=showalam&ids=16273عاصم، nindex.php?page=showalam&ids=15760وحمزة، nindex.php?page=showalam&ids=15080والكسائي: nindex.php?page=treesubj&link=28919 {ربنا ليضلوا} ؛ بضم الياء، وفتح الباقون.
nindex.php?page=showalam&ids=14577الشعبي: {ربنا اطمس} ؛ بضم الميم.
[ ص: 373 ] هبيرة عن
حفص: أنه وقف على
nindex.php?page=tafseer&surano=10&ayano=87أن تبوآ : {تبويا} .
السلمي: {قد أجيبت دعواتكما} ؛ بالجمع.
ابن ذكوان: {ولا تتبعان} ؛ بتخفيف النون، وروي عنه أيضا: بتخفيف التاء، وتشديد النون.
nindex.php?page=showalam&ids=14102الحسن: {فاتبعهم فرعون} ؛ بالتشديد.
nindex.php?page=showalam&ids=15760حمزة، nindex.php?page=showalam&ids=15080والكسائي: {قال آمنت إنه} ؛ بكسر الهمزة.
nindex.php?page=showalam&ids=16108شعيب بن أبي حمزة، nindex.php?page=showalam&ids=16258وطلحة بن مصرف: {الآن وقد عصيت قبل} ؛ على الخبر.
nindex.php?page=showalam&ids=34أبي بن كعب، وغيره: {فاليوم ننحيك} ؛ بالحاء.
أبو بكر عن
nindex.php?page=showalam&ids=16273عاصم: {ونجعل الرجس} ؛ بالنون، والباقون: بالياء.
[ ص: 374 ] nindex.php?page=showalam&ids=15080الكسائي، وحفص: {كذلك حقا علينا ننج المؤمنين} ؛ بالتخفيف، وشدد الباقون، وروى
قتيبة عن
nindex.php?page=showalam&ids=15080الكسائي: إدغام النون في الجيم، يريد الإخفاء كالجماعة، وتقدم ذكر مذهب من يخففه في جميع القرآن.
* * *
فيها خمس ياءات إضافة: تقدم أصل {لي أن أبدله} [15]، و {نفسي إن أتبع} [15]، و {إني أخاف} [15]، [و] {وربي إنه لحق} [53].
وفتح الياء من {أجري إلا} حيث وقع
nindex.php?page=showalam&ids=17192نافع، nindex.php?page=showalam&ids=12114وأبو عمرو، nindex.php?page=showalam&ids=16447وابن عامر، وحفص، وأسكن الباقون.
* * *
وفيها محذوفتان:
أثبت
يعقوب وسلام الياء في
nindex.php?page=tafseer&surano=10&ayano=71ولا تنظرون [71] في الوصل والوقف،
[ ص: 375 ] وحذف الباقون في الحالين.
ووقف
سلام ويعقوب على {ننج} من قوله: {ننج المؤمنين} ؛ بياء، وهو في الخط بغير ياء، والجماعة يتبعون الخط، ولا ينبغي الوقف عليه.
الْقِرَاءَاتُ:
nindex.php?page=showalam&ids=16273عَاصِمٌ، nindex.php?page=showalam&ids=15760وَحَمْزَةُ، nindex.php?page=showalam&ids=15080وَالْكِسَائِيُّ: nindex.php?page=treesubj&link=28919 {رَبَّنَا لِيُضِلُّوا} ؛ بِضَمِّ الْيَاءِ، وَفَتَحَ الْبَاقُونَ.
nindex.php?page=showalam&ids=14577الشَّعْبِيُّ: {رَبَّنَا اطْمُسْ} ؛ بِضَمِّ الْمِيمِ.
[ ص: 373 ] هُبَيْرَةُ عَنْ
حَفْصٍ: أَنَّهُ وَقَفَ عَلَى
nindex.php?page=tafseer&surano=10&ayano=87أَنْ تَبَوَّآ : {تَبَوَّيَا} .
السُّلَمِيُّ: {قَدْ أُجِيبَتْ دَعَوَاتُكُمَا} ؛ بِالْجَمْعِ.
ابْنُ ذَكْوَانَ: {وَلَا تَتَّبِعَانِ} ؛ بِتَخْفِيفِ النُّونِ، وَرُوِيَ عَنْهُ أَيْضًا: بِتَخْفِيفِ التَّاءِ، وَتَشْدِيدِ النُّونِ.
nindex.php?page=showalam&ids=14102الْحَسَنُ: {فَاتَّبَعَهُمْ فِرْعَوْنُ} ؛ بِالتَّشْدِيدِ.
nindex.php?page=showalam&ids=15760حَمْزَةُ، nindex.php?page=showalam&ids=15080وَالْكِسَائِيُّ: {قَالَ آمَنْتُ إِنَّهُ} ؛ بِكَسْرِ الْهَمْزَةِ.
nindex.php?page=showalam&ids=16108شُعَيْبُ بْنُ أَبِي حَمْزَةَ، nindex.php?page=showalam&ids=16258وَطَلْحَةُ بْنُ مُصَرِّفٍ: {الْآنَ وَقَدْ عَصَيْتَ قَبْلُ} ؛ عَلَى الْخَبَرِ.
nindex.php?page=showalam&ids=34أُبَيُّ بْنُ كَعْبٍ، وَغَيْرُهُ: {فَالْيَوْمَ نُنَحِّيكَ} ؛ بِالْحَاءِ.
أَبُو بَكْرٍ عَنْ
nindex.php?page=showalam&ids=16273عَاصِمٍ: {وَنَجْعَلُ الرِّجْسَ} ؛ بِالنُّونِ، وَالْبَاقُونَ: بِالْيَاءِ.
[ ص: 374 ] nindex.php?page=showalam&ids=15080الْكِسَائِيُّ، وَحَفْصٌ: {كَذَلِكَ حَقًّا عَلَيْنَا نُنْجِ الْمُؤْمِنِينَ} ؛ بِالتَّخْفِيفِ، وَشَدَّدَ الْبَاقُونَ، وَرَوَى
قُتَيْبَةُ عَنِ
nindex.php?page=showalam&ids=15080الْكِسَائِيِّ: إِدْغَامَ النُّونِ فِي الْجِيمِ، يُرِيدُ الْإِخْفَاءَ كَالْجَمَاعَةِ، وَتَقَدَّمَ ذِكْرُ مَذْهَبِ مَنْ يُخَفِّفُهُ فِي جَمِيعِ الْقُرْآنِ.
* * *
فِيهَا خَمْسُ يَاءَاتِ إِضَافَةٍ: تَقَدَّمَ أَصْلُ {لِيَ أَنْ أُبَدِّلَهُ} [15]، وَ {نَفْسِيَ إِنْ أَتَّبِعُ} [15]، وَ {إِنِّيَ أَخَافُ} [15]، [وَ] {وَرَبِّيَ إِنَّهُ لَحَقٌّ} [53].
وَفَتَحَ الْيَاءَ مِنْ {أَجْرِيَ إِلَّا} حَيْثُ وَقَعَ
nindex.php?page=showalam&ids=17192نَافِعٌ، nindex.php?page=showalam&ids=12114وَأَبُو عَمْرٍو، nindex.php?page=showalam&ids=16447وَابْنُ عَامِرٍ، وَحَفْصٌ، وَأَسْكَنَ الْبَاقُونَ.
* * *
وَفِيهَا مَحْذُوفَتَانِ:
أَثْبَتَ
يَعْقُوبُ وَسَلَّامٌ الْيَاءَ فِي
nindex.php?page=tafseer&surano=10&ayano=71وَلا تُنْظِرُونِ [71] فِي الْوَصْلِ وَالْوَقْفِ،
[ ص: 375 ] وَحَذَفَ الْبَاقُونَ فِي الْحَالَيْنِ.
وَوَقَفَ
سَلَّامٌ وَيَعْقُوبُ عَلَى {نُنَجِّ} مِنْ قَوْلِهِ: {نُنَجِّ الْمُؤْمِنِينَ} ؛ بِيَاءٍ، وَهُوَ فِي الْخَطِّ بِغَيْرِ يَاءٍ، وَالْجَمَاعَةُ يَتَّبِعُونَ الْخَطَّ، وَلَا يَنْبَغِي الْوَقْفُ عَلَيْهِ.