القراءات:
ابن كثير، وأبو عمرو: {أندادا ليضلوا} ؛ بفتح الياء، وكذلك في (الحج) [9]: {ليضل عن سبيل الله}، ومثله في (لقمان) [6]، وفي (الزمر) [8]: {ليضل عن سبيله}، وضمها فيهن الباقون.
ابن عباس، وغيره: وآتاكم من كل ما سألتموه ؛ بالتنوين.
الجحدري، والثقفي: {وأجنبني} ؛ من (أجنب).
ابن عامر باختلاف عنه: {فاجعل أفئيدة} ؛ بياء بعد الهمزة.
[ ص: 617 ] علي بن أبي طالب رضي الله عنه، وغيره: {تهوى إليهم}.
وعن مسلمة بن عبد الله: {تهوي إليهم}.
سعيد بن جبير: {اغفر لي ولوالدي} ؛ يعني: أباه.
الزهري، والنخعي، وغيرهما: (ولولدي) ؛ تثنية (ولد).
يحيى بن يعمر: (ولولدي) ؛ جمع (ولد).
عباس، وعبد الوهاب، عن أبي عمرو: {إنما نؤخرهم} ؛ بنون.
السلمي: {ونبين لكم كيف فعلنا بهم} ؛ بنون، والجزم؛ على أنه مستقبل.
الكسائي: {لتزول منه الجبال}، والباقون: لتزول منه الجبال .
[ ص: 618 ] وروي عن عمر، وعلي، وابن مسعود، وغيرهم: {وإن كاد مكرهم} ؛ بالدال {لتزول منه الجبال}.
ابن عباس، وأبو هريرة، وغيرهما: {من قطر آن}.
ابن مسعود: {وتغشى وجوههم النار}.
يحيى بن عمارة الذارع، وغيره: {ولينذروا به} ؛ بفتح الياء والذال.
* * *
فيها أربع ياءات إضافة:
فتح حفص: وما كان لي عليكم من سلطان .
وكسر حمزة الياء في {بمصرخي}.
وأسكن ابن عامر، وحمزة، والكسائي: {لعبادي الذين آمنوا} [31].
وتقدم أصل: إني أسكنت [37].
[ ص: 619 ] وفيها ثلاث محذوفات منهن:
وخاف وعيد [14]: أثبت فيها الياء في الوصل خاصة ورش عن نافع، وأثبتها سلام ويعقوب في الحالين، وحذف الباقون.
[وأثبت أبو عمرو وحمزة وورش الياء في وتقبل دعاء في الوصل خاصة، البزي وابن فليح عن ابن كثير، وسلام، ويعقوب: في الحالين، وحذف الباقون].
وروي عن الأعمش: {دعاي} ؛ بياء مفتوحة من غير همز.


