4351 باب في اتباع النبي، صلى الله عليه وآله وسلم، وقول تعالى:
nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=101لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسؤكم
وذكره
النووي، في: (باب توقيره، صلى الله عليه وآله وسلم، وترك إكثار سؤاله: عما لا ضرورة إليه، أو لا يتعلق به تكليف، وما لا يقع، ونحو ذلك).
(حديث الباب)
وهو بصحيح
nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم \
النووي، ص 111، 112 جـ 15 المطبعة المصرية
[عن
nindex.php?page=showalam&ids=9أنس بن مالك قال
nindex.php?page=hadith&LINKID=661359بلغ رسول الله صلى الله عليه وسلم عن أصحابه شيء فخطب، فقال nindex.php?page=treesubj&link=32219_30996_32268_31209_32847عرضت علي الجنة والنار فلم أر كاليوم في الخير والشر ولو تعلمون ما أعلم لضحكتم قليلا ولبكيتم كثيرا، قال: فما أتى على أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم أشد منه، قال: غطوا رءوسهم ولهم خنين، قال: فقام nindex.php?page=showalam&ids=2عمر فقال: رضينا بالله ربا وبالإسلام [ ص: 154 ] دينا وبمحمد نبيا، قال: فقام ذاك الرجل، فقال: من أبي؟ قال: أبوك فلان؛ فنزلت nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=101يا أيها الذين آمنوا لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسؤكم ].
4351 بَابٌ فِي اتِّبَاعِ النَّبِيِّ، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ، وَقَوْلِ تَعَالَى:
nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=101لا تَسْأَلُوا عَنْ أَشْيَاءَ إِنْ تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ
وَذَكَرَهُ
النَّوَوِيُّ، فِي: (بَابِ تَوْقِيرِهِ، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ، وَتَرْكِ إِكْثَارِ سُؤَالِهِ: عَمَّا لَا ضَرُورَةَ إِلَيْهِ، أَوْ لَا يَتَعَلَّقُ بِهِ تَكْلِيفٌ، وَمَا لَا يَقَعُ، وَنَحْوِ ذَلِكَ).
(حَدِيثُ الْبَابِ)
وَهُوَ بِصَحِيحِ
nindex.php?page=showalam&ids=17080مُسْلِمٍ \
النَّوَوِيُّ، ص 111، 112 جـ 15 الْمَطْبَعَةُ الْمِصْرِيَّةُ
[عَنْ
nindex.php?page=showalam&ids=9أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ
nindex.php?page=hadith&LINKID=661359بَلَغَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ أَصْحَابِهِ شَيْءٌ فَخَطَبَ، فَقَالَ nindex.php?page=treesubj&link=32219_30996_32268_31209_32847عُرِضَتْ عَلَيَّ الْجَنَّةُ وَالنَّارُ فَلَمْ أَرَ كَالْيَوْمِ فِي الْخَيْرِ وَالشَّرِّ وَلَوْ تَعْلَمُونَ مَا أَعْلَمُ لَضَحِكْتُمْ قَلِيلًا وَلَبَكَيْتُمْ كَثِيرًا، قَالَ: فَمَا أَتَى عَلَى أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمٌ أَشَدُّ مِنْهُ، قَالَ: غَطَّوْا رُءُوسَهُمْ وَلَهُمْ خَنِينٌ، قَالَ: فَقَامَ nindex.php?page=showalam&ids=2عُمَرُ فَقَالَ: رَضِينَا بِاللَّهِ رَبًّا وَبِالْإِسْلَامِ [ ص: 154 ] دِينًا وَبِمُحَمَّدٍ نَبِيًّا، قَالَ: فَقَامَ ذَاكَ الرَّجُلُ، فَقَالَ: مَنْ أَبِي؟ قَالَ: أَبُوكَ فُلَانٌ؛ فَنَزَلَتْ nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=101يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَسْأَلُوا عَنْ أَشْيَاءَ إِنْ تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ ].