وفي حديث جابر { صلى بنا رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة الخوف في غزوة ذات الرقاع فلقي جمعا من غطفان ولم يكن قتال } .
وفي كلام بعضهم هي بين الحرمين وعليه قول معبد الخزاعي وقد مر برسول الله صلى الله عليه وسلم في غزوة ذات الرقاع
قد جعلت ماء قديد موعدي وماء ضجنان لنا ضحى غد
وقيل هو اسم جبل قريب من المدينة فيه بقع حمرة وسواد وبياض كأنها رقاع وقيل غزوة ذات الرقاع هي غزوة غطفان وقيل كانت نحو نجد .


