طاروا إليه زرافات ووحدانا
وأحد أصله وحد فأبدلت الواو همزة ويقع على الذكر والأنثى .وفي التنزيل { يا نساء النبي لستن كأحد من النساء } ويكون بمعنى شيء وعليه قراءة ابن مسعود { وإن فاتكم شيء من أزواجكم } أي شيء
طاروا إليه زرافات ووحدانا
وأحد أصله وحد فأبدلت الواو همزة ويقع على الذكر والأنثى .طَارُوا إلَيْهِ زَرَافَاتٍ وَوُحْدَانَا
وَأَحَدٌ أَصْلُهُ وَحَدٌ فَأُبْدِلَتْ الْوَاوُ هَمْزَةً وَيَقَعُ عَلَى الذَّكَرِ وَالْأُنْثَى .