باب إذا أراد الله تعالى رحمة أمة قبض نبيها قبلها 
 2288 قال مسلم وحدثت عن  أبي أسامة  وممن روى ذلك عنه  إبراهيم بن سعيد الجوهري  حدثنا  أبو أسامة  حدثني  بريد بن عبد الله  عن  أبي بردة  عن  أبي موسى  عن النبي صلى الله عليه وسلم قال إن الله عز وجل إذا أراد رحمة أمة من عباده قبض نبيها قبلها فجعله لها فرطا  وسلفا بين يديها وإذا أراد هلكة أمة عذبها ونبيها حي فأهلكها وهو ينظر فأقر عينه بهلكتها حين كذبوه وعصوا أمره      	
		
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					