( السادسة : الاستقامة كما أمر الله تعالى    ) : 
أمر الله رسوله خاتم النبيين في خواتيم هذه السورة بهذه الفضيلة بقوله : - فاستقم كما أمرت ومن تاب معك    - 112 فجعل هذا الأمر بعد قصص الرسل فذلكة لفوائدها ، وأشرك معه فيها المؤمنين من أتباعه . فراجع تفسيرها ( في موضعه بهذا الجزء ) وما فيه من تعظيم شأنها . 
				
						
						
