عدد النتائج : 765
في البحث عن (مشروعية الدية)
شهدت رسول الله عليه السلام حين جيء بالقاتل يقوده ولي المقتول في نسعة فقال رسول الله عليه السلام لولي المقتول أتعفو
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عنه عليه السلام من قوله في حديث النسعة لأخي المقتول المذكور فيه أما إنك إن قتلته يعني قاتل أخيه كنت مثله
كانت له امرأتان مليكة وأم عفيف فرجمت إحداهما الأخرى بحجر فأصابت قبلها وهي حامل فألقت جنينا وماتت فرفع ذلك إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقضى رسول الله صلى الله عليه وسلم بالدية على عاقلة القاتلة وقضى في الجنين غرة عبدا أو أمة أو مائة من الشاء أو عشر من
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الغرة التي قضى بها في الجنين وما مقدارها من الدية
كان فينا امرأتان فضربت إحداهما الأخرى بعمود فقتلتها وقتلت ما في بطنها فقضى النبي صلى الله عليه وسلم في الجنين بغرة عبد أو أمة أو بفرس أو عشر من الإبل أو كذا وكذا من الغنم فقال رجل من رهط القاتلة كيف نعقل يا رسول الله من لا أكل ولا شرب ولا صاح ولا استهل فم
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الغرة التي قضى بها في الجنين وما مقدارها من الدية
جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم يخاصم امرأة فقال إني تزوجت هذه المرأة وإن ضرتها ضربت بطنها فألقت جنينا ميتا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم دوه وكان معها أخ لها يقال له عمران بن الجزء الحادي عشر عويمر فقال يا رسول الله أندي من لا أكل ولا شرب ولا صا
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الغرة التي قضى بها في الجنين وما مقدارها من الدية
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قضى بالدية اثني عشر ألفا وفي ذلك نزلت وما نقموا إلا أن أغناهم الله ورسوله من فضله بأخذهم الدية
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الغرة التي قضى بها في الجنين وما مقدارها من الدية
أن النبي صلى الله عليه وسلم قضى باثني عشر ألفا
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الغرة التي قضى بها في الجنين وما مقدارها من الدية
أن النبي صلى الله عليه وسلم أتي بامرأتين كانتا عند رجل من هذيل يقال له حمل بن مالك فضربت إحداهما بطن صاحبتها بعمود فسطاط فألقت جنينا ميتا فانطلق بهما إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعها أخ لها يقال له عمران فقص على النبي صلى الله عليه وسلم فقضى فيه بغر
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الغرة التي قضى بها في الجنين وما مقدارها من الدية
أن النبي صلى الله عليه وسلم بعث أبا جهم بن حذيفة مصدقا فلاحاه رجل في صدقته فأخذه فضربه فشجه أبو جهم فأتوا النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا القود يا رسول الله فقال النبي صلى الله عليه وسلم لكم كذا وكذا فلم يرضوا فقال لكم كذا وكذا فرضوا فقال رسول الله صلى ال
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الزيادة فيما لا تجوز الزيادة فيه بل ترجع إلى زائدها أو تكون هبة منه للذي زادها إياه
أن عبد الله بن سهل ومحيصة خرجا إلى خيبر من جهد أصابهم فأتى محيصة فأخبر أن عبد الله بن سهل قتل وألقي في قليب أو عين فأتى يهود فقال أنتم والله قتلتموه فقالوا والله ما قتلناه فأقبل حتى الجزء الحادي عشر قدم على قومه فذكر لهم ذلك ثم أقبل هو وأخوه حويصة وهو أكب
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما اختلف أهل العلم فيه في القتيل يوجد بين ظهراني قوم ولا يعلم من قتله هل تجب بذلك ديته عليهم أم لا
كانت القسامة في الجاهلية ثم أقرها رسول الله صلى الله عليه وسلم في الأنصاري الذي وجد مقتولا في جب اليهود فقالت الأنصار إن يهودا قتلوا صاحبنا
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما اختلف أهل العلم فيه في القتيل يوجد بين ظهراني قوم ولا يعلم من قتله هل تجب بذلك ديته عليهم أم لا
أن القسامة كانت في الجاهلية قسامة دم فأقرها رسول الله صلى الله عليه وسلم على ما كانت عليه في الجاهلية وقضى بها رسول الله صلى الله عليه وسلم في أناس من الأنصار من بني حارثة ادعوا على اليهود
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما اختلف أهل العلم فيه في القتيل يوجد بين ظهراني قوم ولا يعلم من قتله هل تجب بذلك ديته عليهم أم لا
أن عبد الله بن سهل الأنصاري ومحيصة بن مسعود خرجا إلى خيبر فتفرقا في حوائجهما فقتل عبد الله بن سهل فبلغ محيصة فأتى هو وأخوه حويصة وعبد الرحمن بن سهل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فذهب عبد الرحمن ليتكلم لمكانه من أخيه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم كب
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل كيفية القسامة كيف كانت مما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فيه
وجد عبد الله بن سهل قتيلا في قليب من قلب خيبر فجاء أخوه عبد الرحمن بن سهل وعماه محيصة وحويصة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فذهب عبد الرحمن ليتكلم فقال النبي الجزء الحادي عشر عليه السلام الكبر الكبر فتكلم أحد عميه إما حويصة وإما محيصة فكلم الكبير منهما
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل كيفية القسامة كيف كانت مما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فيه
انطلق عبد الله بن سهل ومحيصة بن مسعود بن زيد إلى خيبر وهي يومئذ صلح فتفرقا في حوائجهما فأتى محيصة على عبد الله بن سهل وهو يتشحط في دمه فدفنه ثم قدم المدينة فانطلق عبد الرحمن بن سهل وحويصة ومحيصة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل كيفية القسامة كيف كانت مما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فيه
أن نفرا من قومه انطلقوا إلى خيبر فتفرقوا فيها فوجدوا أحدهم قتيلا فقالوا للذين وجدوه عندهم قتلتم صاحبنا ؟ قالوا والله ما قتلنا ولا علمنا له قاتلا فانطلقوا إلى نبي الله صلى الله عليه وسلم فقالوا يا نبي الله انطلقنا إلى خيبر فوجدنا أحدنا قتيلا فقال رسول الله
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل كيفية القسامة كيف كانت مما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فيه
أن عبد الله بن سهل ومحيصة خرجا إلى خيبر في زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم وهي يومئذ صلح وأهلها يهود فتفرقا لحاجتهما فقتل عبد الله بن سهل فوجد في شربة مقتولا فدفنه صاحبه ثم أقبل إلى المدينة فمشى أخو المقتول عبد الرحمن بن سهل وحويصة ومحيصة فذكروا لرسول ال
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في القسامة التي قضى بها على اليهود وجعل الدية عليهم هل تكون كذلك الأحكام فيمن
أن ابن محيصة الأصغر أصبح قتيلا على أبواب خيبر فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أقم شاهدين على من قتله أدفعه إليك برمته فقال يا رسول الله ومن أين أصيب شاهدين ؟ وإنما أصبح قتيلا على أبوابهم قال فتحلف خمسين قسامة ؟ قال يا رسول الله وكيف أحلف على ما لا أعلم
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي في الدية التي ودي بها الأنصاري
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في خطبته الجزء الثاني عشر يوم فتح مكة ألا إنكم معشر خزاعة قتلتم هذا القتيل من هذيل وإني عاقله فمن قتل له بعد مقالتي قتيل فأهله بين خيرتين بين أن يأخذوا العقل وبين أن يقتلوا
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من قوله من قتل عمدا فقود يده
كان القصاص في بني إسرائيل ولم يكن فيهم دية فقال الله لهذه الأمة كتب عليكم القصاص في القتلى الحر بالحر إلى قوله عز وجل فمن عفي له من أخيه شيء فالعفو في أن يقبل الدية في العمد ذلك تخفيف من ربكم مما كان كتب على من قبلكم
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من قوله من قتل عمدا فقود يده
كتب عليكم القصاص في القتلى الحر بالحر إلى آخر الآية قال كتب على بني إسرائيل القصاص وأرخص لكم في الدية فمن عفي له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف وأداء إليه بإحسان ذلك تخفيف من ربكم قال مما كتب على بني إسرائيل فيما عاد إلى الرخصة لم يكن مأخوذا ممن يؤخذ منه إلا
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من قوله من قتل عمدا فقود يده
من أصيب بدم أو بخبل يعني بالخبل الجراح فوليه بالخيار بين إحدى ثلاث بين أن يعفو أو يقتص أو يأخذ الدية فإن أبى الرابعة فخذوا على يديه فإن قبل واحدة منهن ثم عدا بعد ذلك فله النار خالدا فيها مخلدا
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل قول الله عز وجل في آية القصاص فمن عفي له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف وأداء إليه بإحسان
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم جعل الدية في الخطإ أخماسا
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما اختلف الناس فيه من أسنان الدية من الإبل الواجبة في القتل الخطأ
سألت عليا رضي الله عنه هل عندكم من رسول الله صلى الله عليه وسلم شيء سوى القرآن ؟ فقال لا والذي فلق الحبة وبرأ النسمة ما عندنا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم شيء سوى القرآن إلا أن يؤتي الله عبدا فهما في القرآن وما في الصحيفة قال قلت وما في الصحيفة ؟ قال ا
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن عبد الله بن عباس مما يعلم يقينا أنه لم يقله رأيا وإنما قال توقيفا لا وحي إلا القرآن
كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه يجعل في الإبهام والتي تليها نصف دية الكف ويجعل في الإبهام خمس عشرة وفي التي تليها عشرا وفي الوسطى عشرا وفي التي تليها تسعا وفي الأخرى ستا حتى كان عثمان بن عفان رضي الله عنه فوجد كتابا كتبه رسول الله صلى الله عليه وسلم لعمرو
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب القصاص > باب الديات
قضى عمر بن الخطاب رضي الله عنه في الإبهام والتي تليها نصف دية الكف وفي الوسطى عشرا وفي التي تليها تسعا وفي الخنصر ستا قال سعيد حتى وجد كتابا عند آل عمرو بن حزم يزعمون أنه من رسول الله صلى الله عليه وسلم فيه وفي كل أصبع عشر قال سعيد فصارت إلى عشر عشر
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب القصاص > باب الديات
إن امرأتين من هذيل قتلت إحداهما الأخرى فذكر الحديث قال وكانت حبلى فقال عاقلة المقتولة إنها كانت حبلى وألقت جنينا فخاف عاقلة القاتلة أن يضمنهم فقالوا يا رسول الله لا شرب ولا أكل ولا صاح فاستهل فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم هذا سجع الجاهلية فقضى في الجن
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب القصاص > باب الديات
كان فينا رجل يقال له حمل بن الجزء التاسع مالك له امرأتان إحداهما هذلية والأخرى عامرية فضربت الهذلية العامرية بعمود خباء أو فسطاط فألقت جنينا ميتا فانطلق بالضاربة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم مع أخ لها يقال له عمران بن عويمر فذكره وزاد فيه أو خمسمائة أ
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب القصاص > باب الديات
أده لأخيها عمران بن عويمر فقال أدي من لا أكل
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب القصاص > باب الديات
إن حمل بن النابغة كانت له امرأتان مليكة وأم عفيف فقذفت إحداهما الأخرى بحجر فأصابت في قلبها فألقت جنينا ميتا فرفع ذلك إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقضى أن الدية على قوم العاقلة القاتلة وفي الجنين غرة عبد أو أمة أو عشر من الإبل أو مائة شاة قال وليها أو
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب القصاص > باب الديات
كتب على بني إسرائيل القصاص في القتلى ولم يكن فيهم العفو فقال الله لهذه الأمة كتب عليكم القصاص في القتلى الحر بالحر والعبد بالعبد والأنثى بالأنثى فمن عفي له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف فالعفو أن يقبل الدية في العمد ذلك تخفيف من ربكم قال تخفيف مما كتب على م
سنن سعيد بن منصور > باب تفسير سورة البقرة > قوله تعالى يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم القصاص في القتلى