عدد النتائج : 765
في البحث عن (مشروعية الدية)
الجزء السابع أن امرأتين من هذيل في زمن النبي صلى الله عليه وسلم رمت إحداهما الأخرى فطرحت جنينها فقضى فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بغرة عبد أو وليدة
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > دية جنين المرأة
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قضى في الجنين يقتل في بطن أمه بغرة عبد أو وليدة فقال الذي قضى عليه كيف أغرم من لا شرب ولا أكل ولا استهل ولا نطق ؟ فمثل ذلك بطل فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إنما هذا من الكهان
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > دية جنين المرأة
أن امرأة ضربت ضرتها بعمود فسطاط فقتلتها وهي حبلى فأتي فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم فقضى رسول الله صلى الله عليه وسلم على عصبة القاتل بالدية وفي الجنين غرة فقال عصبتها أدي من لا طعم ولا شرب ولا صاح فاستهل ؟ فمثل هذا يطل فقال النبي صلى الله عليه وسلم أ
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > دية جنين المرأة
ضربت امرأة ضرتها بعمود الفسطاط وهي حبلى فقتلتها فجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم دية المقتولة على عصبة القاتلة وغرة لما في بطنها فقال رجل من عصبة القاتلة أنغرم دية من لا أكل ولا شرب ولا استهل ؟ فمثل ذلك بطل فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أسجع كسجع الأ
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > صفة شبه العمد وعلى من دية الأجنة وشبه العمد
أن ضرتين ضربت إحداهما الأخرى بعمود فسطاط فقتلتها فقضى رسول الله صلى الله عليه وسلم الدية على عصبة القاتلة وقضى لما في بطنها بغرة فقال الأعرابي تغرمني من لا أكل ولا شرب ولا صاح فاستهل ؟ فمثل ذلك بطل فقال أسجع كسجع الجاهلية ؟ وقضى فيما في بطنها بغرة
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > صفة شبه العمد وعلى من دية الأجنة وشبه العمد
ضربت امرأة من بني لحيان ضرتها بعمود الفسطاط فقتلتها وكان بالمقتولة حمل فقضى رسول الله صلى الله عليه وسلم على عصبة القاتلة بالدية ولما في بطنها غرة
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > صفة شبه العمد وعلى من دية الأجنة وشبه العمد
أن امرأتين كانتا تحت رجل من هذيل فرمت إحداهما الأخرى بعمود فسطاط فأسقطت فاختصموا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا كيف ندي من لا صاح ولا استهل ولا شرب ولا أكل ؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم أسجع كسجع الأعراب ؟ فقضى بالغرة على عاقلة المرأة
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > صفة شبه العمد وعلى من دية الأجنة وشبه العمد
أن رجلا من هذيل كان له امرأتان فرمت إحداهما الأخرى بعمود الفسطاط فأسقطت فقيل أندي من لا أكل ولا شرب ولا صاح فاستهل ؟ الجزء السابع فقال أسجع كسجع الأعراب ؟ فقضى فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بغرة عبد أو أمة وجعلت على عاقلة المرأة
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > صفة شبه العمد وعلى من دية الأجنة وشبه العمد
ضربت امرأة ضرتها بحجر وهي حبلى فقتلتها فجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم ما في بطنها غرة وجعل عقلها على عصبتها فقالوا أنغرم من لا شرب ولا أكل ولا استهل ؟ فمثل ذلك بطل فقال أسجع كسجع الأعراب ؟ هو ما أقول لكم
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > صفة شبه العمد وعلى من دية الأجنة وشبه العمد
كانت امرأتان جارتان كان بينهما صخب فرمت إحداهما الأخرى بحجر فأسقطت غلاما قد نبت شعره ميتا وماتت المرأة فقضى على العاقلة الدية فقال عمها إنها قد أسقطت يا رسول الله غلاما قد نبت شعره فقال أبو القاتلة إنه كاذب إنه والله ما استهل ولا شرب ولا أكل فمثله الجزء ا
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > صفة شبه العمد وعلى من دية الأجنة وشبه العمد
أن النبي صلى الله عليه وسلم قال في خطبته وهو مسند ظهره إلى الكعبة الأصابع سواء
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > عقل الأصابع
لما افتتح رسول الله صلى الله عليه وسلم مكة قال في خطبته وفي المواضح خمس خمس
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > المواضح
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كتب إلى أهل اليمن بكتاب فيه الفرائض والسنن والديات وبعث به مع عمرو بن حزم فقرئت على أهل اليمن
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > ذكر حديث عمرو بن حزم في العقول واختلاف الناقلين له
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كتب إلى أهل اليمن بكتاب فيه الفرائض والسنن والديات وبعث به مع عمرو بن حزم ويقرأ على أهل اليمن هذه نسخته فذكر مثله إلا أنه قال وفي العين الواحدة نصف الدية وفي اليد الواحدة نصف الدية وفي الرجل الواحدة نصف الدية
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > ذكر حديث عمرو بن حزم في العقول واختلاف الناقلين له
جاءني أبو بكر بن حزم بكتاب في رقعة من أدم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم هذا بيان من الله ورسوله يا أيها الذين آمنوا أوفوا بالعقود وتلا منها آيات ثم قال في النفس مائة من الإبل وفي العين خمسون وفي اليد خمسون وفي الرجل خمسون وفي المأمومة ثلث الدية وفي الجا
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > ذكر حديث عمرو بن حزم في العقول واختلاف الناقلين له
الكتاب الذي كتب رسول الله صلى الله عليه وسلم لعمرو بن حزم في العقول إن في النفس مائة من الإبل وفي الأنف إذا أوعي جدعا مائة من الإبل وفي المأمومة ثلث النفس وفي الجائفة مثلها وفي العين خمسون وفي اليد خمسون وفي الرجل خمسون وفي كل إصبع منها هنالك عشر من الجزء
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > ذكر حديث عمرو بن حزم في العقول واختلاف الناقلين له
كان القصاص في بني إسرائيل ولم يكن فيهم الدية فقال الله تبارك وتعالى لهذه الأمة كتب عليكم القصاص في القتلى الحر بالحر إلى قوله فمن عفي له من أخيه شيء فالعفو أن تقبل الدية في العمد واتباع المعروف أن تتبع هذا بمعروف وتؤدي هذا بإحسان فخفف عن هذه الأمة
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > سورة البقرة > قوله تعالى يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم القصاص
يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم القصاص في القتلى الحر بالحر والعبد بالعبد والأنثى بالأنثى فمن عفي له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف وأداء إليه بإحسان ذلك تخفيف من ربكم ورحمة فمن اعتدى بعد ذلك فله عذاب أليم
فتح الرحمن في تفسير القرآن > سورة البقرة
وما كان لمؤمن أن يقتل مؤمنا إلا خطأ ومن قتل مؤمنا خطأ فتحرير رقبة مؤمنة ودية مسلمة إلى أهله إلا أن يصدقوا فإن كان من قوم عدو لكم وهو مؤمن فتحرير رقبة مؤمنة وإن كان من قوم بينكم وبينهم ميثاق فدية مسلمة إلى أهله وتحرير رقبة مؤمنة فمن لم يجد فصيام شهرين متتا
فتح الرحمن في تفسير القرآن > سورة النساء
حكمه صلى الله عليه وسلم في الدية من الأربعة الذين سقطوا في بئر فتعلق بعضهم ببعض فهلكوا
سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد > جماع أبواب أحكامه صلى الله عليه وسلم وأقضيته وفتاويه > الباب الخامس في أحكامه وأقضيته صلى الله عليه وسلم في الجنايات والقصاص والديات والجراحات
حكمه صلى الله عليه وسلم في الديات
سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد > جماع أبواب أحكامه صلى الله عليه وسلم وأقضيته وفتاويه > الباب الخامس في أحكامه وأقضيته صلى الله عليه وسلم في الجنايات والقصاص والديات والجراحات
شهدت رجلا وجاء برجل يقاد في نسعة قد قتل رجلا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لولي المقتول أتعفو ؟ قال لا قال تأخذ الدية ؟ قال لا قال فتقتله قال نعم قال فاذهب قال فذهب به فلما كان غير بعيد دعاه فقال أتعفو ؟ قال لا قال أتأخذ الدية ؟ قال لا قال تقتله قال ن
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند وائل بن حجر رضي الله عنه
كانتا امرأتان ضرتان بينهما سخط فرمت إحداهما الأخرى فأسقطت غلام ميت قد نبت شعره فقضى رسول الله صلى الله عليه وسلم على العاقلة فقال عمها يا رسول الله إنها قد أسقطت غلام ميت قد نبت شعره فقال أبو القاتل إنه كاذب إنه والله ما استهل ولا أكل ولا شرب فمثله يطل فق
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند ابن عباس رضي الله عنهما > طاوس عن ابن عباس
اقتتلت امرأتان من هذيل فرمت إحداهما الأخرى بحجر فقتلتها وما في بطنها فاختصموا في الدية إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال دية جنينها عبد أو وليدة وقضى بالدية على عاقلتها وورثها ولدها فقال حمل بن مالك كيف أدي من لا شرب ولا أكل ولا نطق ولا استهل ومثل ذلك
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > ما روى سعيد بن المسيب عن أبي هريرة
أن امرأتين رمت إحداهما الأخرى فأسقطت جنينا فقضى رسول الله صلى الله عليه وسلم في الجنين بعبد أو وليدة
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > ما روى سعيد بن المسيب عن أبي هريرة > الزهري عن أبي سلمة
اقتتلت امرأتان من هذيل فرمت إحداهما الأخرى بحجر فرمت بطنها فقتلتها وألقت جنينها فقضى رسول الله صلى الله عليه وسلم بديتها على عاقلة الأخرى وفي الجنين غرة عبد أو أمة فقال قائل نعقل من لا أكل ولا شرب ولا نظر ولا صاح فاستهل فمثل ذلك يطل فقال النبي صلى الله عل
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > ما روى سعيد بن المسيب عن أبي هريرة > الزهري عن أبي سلمة
من قتل في عميا بحجر أو عصا فهو خطأ عقله عقل خطأ ومن قتل عمدا فهو قود ومن حال دونه فعليه لعنة الله وغضبه لا يقبل منه صرف ولا عدل
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > طاوس عنه
جاء رجل بقاتل وليه إلى رسول الله عليه السلام فقال له اعف فأبى قال خذ أرشا فأبى قال أتقتله فإنك مثله قال فخلى سبيله فرئي يجر نسعته ذاهبا إلى أهله
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عنه عليه السلام من قوله في حديث النسعة لأخي المقتول المذكور فيه أما إنك إن قتلته يعني قاتل أخيه كنت مثله
كنا قعودا عند النبي عليه السلام فجاء رجل في عنقه نسعة فقال يا رسول الله إن هذا وأخي كانا في جب يحفرانها الجزء الثاني فرفع المنقار فضرب به رأس صاحبه فقتله فقال له النبي عليه السلام اعف عنه فأبى ثم قال يا رسول الله هذا وأخي كانا في جب يحفرانها فرفع المنقار
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عنه عليه السلام من قوله في حديث النسعة لأخي المقتول المذكور فيه أما إنك إن قتلته يعني قاتل أخيه كنت مثله
جيء بالقاتل الذي قتل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم جاء به ولي المقتول فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم أتعفو ؟ قال لا قال أتأخذ الدية ؟ قال لا قال أتقتل ؟ قال نعم قال فاذهب فلما ذهب دعاه فقال أتعفو ؟ قال لا قال أتأخذ الدية ؟ قال لا قال أتقتل ؟ قال
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عنه عليه السلام من قوله في حديث النسعة لأخي المقتول المذكور فيه أما إنك إن قتلته يعني قاتل أخيه كنت مثله