عدد النتائج : 410
في البحث عن (كف الأذى عن عامة المسلمين)
عن أبي ذر قال قلت يا رسول الله ذهب الأغنياء بالأجر قال ألستم تصلون وتصومون وتجاهدون ؟ قال قلت بلى وهم يفعلون كما نفعل يصلون ويصومون ويجاهدون ويتصدقون ولا نتصدق قال إن فيك صدقة كثيرة إن في فضل بيانك عن الأرثم تعبر عنه حاجته صدقة وفي فضل سمعك على الذي لا يس
الجامع لشعب الإيمان > الثالث والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في التعاون على البر والتقوى
أتيت النبي صلى الله عليه وسلم فقلت ما الإسلام ؟ قال طيب الكلام وإطعام الطعام قال قلت ما الإيمان ؟ قال الصبر والسماحة قلت أي الإسلام أفضل ؟ قال من سلم المسلمون من لسانه ويده قال قلت أي الإيمان أفضل ؟ قال الخلق الحسن
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق
ثلاثة من أعلام الإسلام النظر لأهل الملة وكف الأذى عنهم والعفو عند القدرة عن مسيئهم
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
إياكم والجلوس بالطرقات قالوا يا رسول الله ما لنا من مجالسنا بد نتحدث فيها فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أبيتم إلا المجلس فأعطوا الطريق حقه قالوا وما حق الطريق ؟ قال غض البصر وكف الأذى ورد السلام والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
الجامع لشعب الإيمان > الثاني والستون من شعب الإيمان " وهو باب في رد السلام "
لا تجلسوا بالطريق قال قلنا يا رسول الله ما لنا بد من مجالسنا نتحدث فيها فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أبيتم إلا المجالس فأعطوا الطريق حقه قلنا وما حق الطريق يا رسول الله ؟ قال غض البصر وكف الأذى ورد السلام والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
الجامع لشعب الإيمان > الثاني والستون من شعب الإيمان " وهو باب في رد السلام "
والله لا يؤمن والله لا يؤمن والله لا يؤمن ثلاثا قالوا ومن ذاك يا رسول الله ؟ قال الجار لا يأمن جاره بوائقه قالوا وما بوائقه ؟ قال شره
الجامع لشعب الإيمان > السابع والستون من شعب الإيمان "وهو باب في إكرام الجار "
بينما أنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ جاءه رجل فقال يا رسول الله ما الإيمان ؟ قال الصبر والسماحة قال يا رسول الله فأي الإسلام أفضل ؟ قال من سلم المسلمون من لسانه ويده قال يا رسول الله فأي الهجرة أفضل ؟ قال من هجر السوء قال يا رسول الله فأي الجهاد
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة "
من نظر في عيوب الناس عمي عن عيوب نفسه ومن عني بالنار والفردوس شغل عن القال والقيل ومن هرب من الناس سلم من شرورهم ومن شكر زيد
الجامع لشعب الإيمان > الثالث والسبعون من شعب الإيمان وهو باب في الإعراض عن اللغو
العاقل يعترف بذنبه ويحسن ذنب غيره ويجود بما لديه ويزهد فيما عند غيره ويكف أذاه
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والسبعون من شعب الإيمان وهو باب في الجود والسخاء
المسلم من سلم الناس من يده ولسانه والمهاجر من هجر ما نهى الله عنه
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق "
للإنسان ثلاثمائة وستون عظما وستة وثلاثون سلامى في كل عظم في كل يوم صدقة قالوا يا رسول الله فمن لم يجد ؟ قال ليأمر بمعروف أو لينه عن منكر قالوا فمن لم يستطع ؟ قال فليهد سبيلا [ قالوا فمن لم يستطع ؟ قال فليرفع عظما من الطريق قالوا فمن لم يستطع ذلك ؟ قال فلي
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق "
قلت يا رسول الله علمني شيئا أنتفع به قال اعزل الأذى عن طريق المسلمين
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق "
على كل مسلم في كل يوم صدقة قالوا يا رسول الله ومن يطيق هذا ؟ قال إن تسليمك على الرجل وإماطتك الأذى عن الطريق صدقة وعيادتك المريض صدقة وإعانتك الملهوف صدقة وهدايتك الطريق صدقة وكل معروف صدقة
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق "
عرضت علي أعمال أمتي حسنها وسيئها فرأيت من أحسن أعمالهم الأذى يماط عن الطريق ورأيت من سيئ أعمالهم النخاعة في المسجد لا تدفن
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق "
إنه لا يلقي أذاه في طريق المسلمين
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق "
كان شريح لا يشرع مثغبا إلى الطريق إلا إلى داره ولا يموت لأهله سنورة إلا دفنها في داره اتقاء أذى الناس
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق "
ثلاثة من أعلام الإسلام النظر لأهل الملة وكف الأذى عنهم والعفو عند القدرة عن مسيئهم
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق " > فصل في ترك تتبع عورات المسلمين وفي قبول عذرهم سوى ما تقدم في الأبواب قبله
ألا أخبركم بخياركم ؟ قلنا بلى قال من يرجى خيره ويؤمن شره ألا أخبركم بأشراركم ؟ قلنا بلى قال من لا يرجى خيره ولا يؤمن شره
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق " > فصل في إنظار المعسر والتجاوز عنه ، والرفق بالموسر والوضع عنه
ألا أخبركم بخياركم من شراركم ؟ خياركم من يؤمن شره ويرجى خيره وشراركم الذي لا يؤمن شره ولا يرجى خيره
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق " > فصل في إنظار المعسر والتجاوز عنه ، والرفق بالموسر والوضع عنه
أن النبي صلى الله عليه وسلم وقف على رأس قوم جلوس فقال ألا أخبركم بخيركم من شركم ؟ قال فسكتوا قال ذلك ثلاث مرات قال رجل يا رسول الله أخبرنا بخيرنا من شرنا قال خيركم من يرجى خيره ويؤمن شره وشركم من لا يرجى خيره ولا يؤمن شره
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق " > فصل في إنظار المعسر والتجاوز عنه ، والرفق بالموسر والوضع عنه
دخل عبد الجنة بغصن من شوك كان على طريق المسلمين فأماطه عنه
الزهد لابن المبارك > باب النية مع قلة العمل وسلامة القلب
لا تتبع بصرك كلما ترى في الناس فإنه من يتبع بصره كلما يرى في الناس يطل تحزنه ولا يشف غيظه
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله تعالى عنه
قلت يا رسول الله (ما تقول في الصلاة ؟ قال عمود الإسلام قال قلت ) فما تقول في الجهاد ؟ قال سنام العمل قال ثم بدرني قبل أن أسأله قال (والصدقة شيء عجب) قال قلت يا رسول الله لقد تركت أفضل عملي في نفسي ما ذكرته قال وما هو ؟ قال قلت الصوم قال قربة وليس هناك قال
الزهد لهناد بن السري > باب ما يستحب من الأعمال
جاء أبو ذر إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله ذهب الأغنياء بالأجر ؟ قال وما ذاك يا أبا ذر ؟ قال أبو ذر وجدوا فتصدقوا وأعتقوا ونحن ليس عندنا ما نفعل به قال وأنت يا أبا ذر فيك أيضا صدقة كثيرة إماطتك الأذى عن الطريق (صدقة) وعونك الضعيف صدقة وهداي
الزهد لهناد بن السري > باب إماطة الأذى عن الطريق
على كل ميسم من الإنسان صلاة كل يوم فقال رجل من القوم ما نطيق هذا يا رسول الله قال فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن الأمر بالمعروف صلاة وأخذ الأذى عن الطريق صلاة وكل خطوة خطاها أحدكم إلى صلاة صلاة
الزهد لهناد بن السري > باب إماطة الأذى عن الطريق
اتقوا هذه الملعنة قالوا يا رسول الله وما الملعنة ؟ قال أن تلقوا أذاكم على الطرقات
الزهد لهناد بن السري > باب إماطة الأذى عن الطريق
إياكم والملاعن أن يطرح أحدكم الأذى على الطريق فيمر به الرجل فيقول اللهم العن صاحب هذا
الزهد لهناد بن السري > باب إماطة الأذى عن الطريق