عدد النتائج : 449
في البحث عن (من آداب التلاوة الإخلاص في النية)
أذهب أكثر أعمال القراء العجب وخفي الرياء
الجامع لشعب الإيمان > الخامس والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في إخلاص العمل لله عز وجل وترك الرياء
لا خبيث أخبث من قارئ فاجر
الجامع لشعب الإيمان > الخامس والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في إخلاص العمل لله عز وجل وترك الرياء
لو صلح القراء لصلح الناس
الجامع لشعب الإيمان > الخامس والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في إخلاص العمل لله عز وجل وترك الرياء
مثل قراء هذا الزمان
الجامع لشعب الإيمان > الخامس والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في إخلاص العمل لله عز وجل وترك الرياء
أكثر منافقي أمتي قراؤها
الجامع لشعب الإيمان > الخامس والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في إخلاص العمل لله عز وجل وترك الرياء
أكثر منافق هذه الأمة قراؤها
الجامع لشعب الإيمان > الخامس والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في إخلاص العمل لله عز وجل وترك الرياء
كان الرجل إذا تقرأ وله دراهم ذهبت دراهمه واليوم إذا تقرأ وليست له دراهم كثرت دراهمه
الجامع لشعب الإيمان > الخامس والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في إخلاص العمل لله عز وجل وترك الرياء
يا معشر القراء ارفعوا رؤوسكم لا تزيدوا الخشوع على ما في القلب
الجامع لشعب الإيمان > الخامس والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في إخلاص العمل لله عز وجل وترك الرياء
يخرج خارجة من أمتي ليس صلواتكم إلى صلواتهم بشيء ولا صيامكم إلى صيامهم بشيء ولا قراءتكم إلى قراءتهم بشيء يقرؤون القرآن يرون أنه لهم وهو عليهم لا يجاوز تراقيهم يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية وآية ذلك أن فيهم رجلا له عضد ليس لها ذراع عليها مثل حل
السنة لابن أبي عاصم > باب المارقة، والحرورية، والخوارج، السابق لها خذلان خالقها
إنه سيخرج من أمتي قوم يقرؤون القرآن ليس قراءتكم إلى قراءتهم بشيء ولا صلواتكم إلى صلواتهم بشيء ولا صيامكم إلى صيامهم بشيء يقرؤون القرآن يرون أنه لهم وهو عليهم لا يجاوز تراقيهم يمرقون من الإسلام مروق السهم من الرمية
السنة لابن أبي عاصم > باب المارقة، والحرورية، والخوارج، السابق لها خذلان خالقها
يخرج في هذه الأمة ولم يقل منها قوم تحقرون صلاتكم مع صلاتهم يقرؤون القرآن لا يجاوز حلوقهم أو حناجرهم يمرقون من الدين مروق السهم من الرمية ينظر الرامي إلى سهمه ثم إلى نصله ثم إلى رصافه فينظر ويتمارى في الفوق هل علق به شيء من الدم أم لا ؟
السنة لابن أبي عاصم > باب المارقة، والحرورية، والخوارج، السابق لها خذلان خالقها
إن في أمتي قوما يقرؤون القرآن لا يجاوز حناجرهم فإذا خرجوا فاقتلوهم فإذا خرجوا فاقتلوهم
السنة لابن أبي عاصم > باب المارقة، والحرورية، والخوارج، السابق لها خذلان خالقها
خرجنا مع علي إلى الخوارج نقتلهم ثم قال اطلبوا فإن نبي الله صلى الله عليه وسلم قال سيخرج قوم يتكلمون بالحق لا يجاوز حلوقهم سيماهم أن فيهم رجلا أسود مخدج اليد في يده شعيرات سود إن كان فيهم فقد قتلتم شر الناس وإن لم يكن فيهم فقد قتلتم خير الناس فبكينا ثم قال
تعظيم قدر الصلاة > سجدة علي رضي الله عنه عند وجدانه المخدج في القتلى
عن علي رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم تعوذوا بالله من جب الحزن أو وادي الحزن قيل يا رسول الله وما جب الحزن ؟ قال جب في جهنم تعوذ منه جهنم كل يوم سبعين مرة أعده الله تعالى للقراء المرائين وإن من شرار القراء من يزور الأمراء
كتاب الدعاء > باب ما استعاذ منه النبي صلى الله عليه وسلم وما أمر أن يستعاذ منه
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال خرج إلينا رسول الله صلى الله عليه الجزء الثاني وسلم فقال تعوذوا بالله من جب الحزن قيل وما جب الحزن ؟ قال واد في جهنم يتعوذ منه أهل جهنم كل يوم أربعمائة مرة قيل ومن يسكنه ؟ قال القراء المراؤون بأعمالهم وإن أبغض القراء إلى الله
كتاب الدعاء > باب ما استعاذ منه النبي صلى الله عليه وسلم وما أمر أن يستعاذ منه
يخرج قوم أحداث الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول الناس يقرؤون القرآن لا يجاوز حناجرهم يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية من لقيهم فليقتلهم فإن في قتلهم أجرا عند الله
الإبانة الكبرى لابن بطة > مقدمة المؤلف > باب ترك السؤال عما لا يغني والبحث والتنقير عما لا يضر جهله
أكثر منافقي أمتي قراؤها
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب ذكر الأفعال والأقوال التي تورث النفاق وعلامات المنافقين
إن أكثر منافقي أمتي قراؤها
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب ذكر الأفعال والأقوال التي تورث النفاق وعلامات المنافقين
أكثر منافقي أمتي قراؤها
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب ذكر الأفعال والأقوال التي تورث النفاق وعلامات المنافقين
تفرق الناس عن أبي هريرة فقال له ناتل أخو الشام يا أبا هريرة حدثنا حديثا سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إن أول الناس يقضى فيه يوم القيامة ثلاثة رجل استشهد فأتى به فعرفه نعمه فعرفها فقال ما عملت فيها ؟ قال ق
الآداب للبيهقي > باب من أخلص العمل لله عز وجل ولم يراء به مخلوقا ومن راءى به
عن عبد الله بن بريدة عن أبيه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم جاء إلى المسجد فوجدني على باب المسجد فأخذ بيدي وأدخلني المسجد فإذا رجل يصلي ويدعو ويقول اللهم إني أسألك بأني أشهد أن لا إله إلا أنت الأحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له الجزء الأول كفوا أ
الدعوات الكبير > باب جامع ما كان يدعو به النبي صلى الله عليه وسلم ويأمر أن يدعى به
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لأبي موسى الأشعري وإذا هو يقرأ في جانب المسجد لقد أعطي هذا مزمارا من مزامير آل داود
السنن الصغير للبيهقي > كتاب فضائل القرآن > باب في ترتيل القرآن وتحسين الصوت به
أول الناس يقضى فيه يوم القيامة ثلاثة رجل استشهد فأتي به فعرفه نعمه فعرفها فقال ما عملت فيها ؟ قال قاتلت في سبيلك حتى استشهدت قال كذبت إنما أردت أن يقال فلان جريء وقد قيل فأمر به الجزء الأول فسحب على وجهه حتى ألقي في النار ورجل تعلم العلم وقرأ القرآن فأتي
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب كراهية طلب العلم لغير الله وما جاء في الترغيب في العمل بالعلم
يقرأ في محرابه بالشاذ ويترك المتواتر المشهور
تلبيس إبليس > الباب السادس في ذكر تلبيس إبليس على العلماء في فنون العلم > ذكر تلبيسه على القراء
قوما من القراء يتسامحون بشيء من الخطايا كالغيبة للنظراء
تلبيس إبليس > الباب السادس في ذكر تلبيس إبليس على العلماء في فنون العلم > ذكر تلبيسه على القراء