عدد النتائج : 154
في البحث عن (تأثير الرياء على الطاعة)
قرأ القرآن ليتأكل به الناس
حلية الأولياء وطبقات الأصفياء > من الطبقة الأولى من التابعين > زاذان أبو عمرو الكندي > زهده وكرامته ونصحه في تجارته
غزا فخرا ورياء وسمعة
حلية الأولياء وطبقات الأصفياء > من الطبقة الأولى من التابعين > خالد بن معدان > من روى عنه من الصحابة ومن أسند عنهم والأحاديث المروية من طريقه
إن أقرب الناس من الرياء آمنهم له
حلية الأولياء وطبقات الأصفياء > من الطبقة الأولى من التابعين > عبدة بن أبي لبابة > ما أدرك عبدة من الصحابة وغيرهم
لكل شيء حسن وحسن الطاعة أربعة أشياء
حلية الأولياء وطبقات الأصفياء > ذكر طوائف من جماهير النساك والعباد > شقيق البلخي > حثه الناس على المداومة على ذكر الله تعالى والتفكر في عظمته
لا يقبل الله عملا فيه مثقال حبة من رياء
حلية الأولياء وطبقات الأصفياء > ذكر طوائف من جماهير النساك والعباد > يوسف بن أسباط > ما روى عنه من الأخبار المفيدة النافعة
من أحب أن يطلع الخلق على ما بينه وبين الله فهو غافل
حلية الأولياء وطبقات الأصفياء > ذكر طوائف من جماهير النساك والعباد > سهل بن عبد الله
من سمع سمع الله به ومن راءى راءى الله به
حلية الأولياء وطبقات الأصفياء > ذكر طوائف من جماهير النساك والعباد > أبو تراب
كل عمل يعمل لغير الله فهو ذنب على عامله
حلية الأولياء وطبقات الأصفياء > ذكر طوائف من جماهير النساك والعباد > صالح بن مهران
الذين ينفقون أموالهم لكن لا لغرض الطاعة بل لغرض الرياء والسمعة
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة النساء > قوله تعالى والذين ينفقون أموالهم رئاء الناس
الآتي بأعمال البر لأجل الدنيا
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة هود > قوله تعالى من كان يريد الحياة الدنيا وزينتها نوف إليهم أعمالهم فيها
من ادعى أنه ينصر الله وينصر دينه ولم يتصف بهذا الوصف فهو كاذب
تفسير السعدي > تفسير سورة الحج > تفسير قوله تعالى أذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا
من علم منه الرياء في شيء من الطاعات فلا بأس بالقطع عليه فيه ومنعه منه
التوضيح لشرح الجامع الصحيح > كتاب الاعتكاف > باب من أراد أن يعتكف ثم بدا له أن يخرج
من راءى بعلمه وسمع الناس ليكرموه بذلك ويعلموه
التوضيح لشرح الجامع الصحيح > كتاب الأحكام > باب من شاق شق الله عليه
قلت يا رسول الله إن أبي كان يصل الرحم وكان يفعل ويفعل قال إن أباك أراد أمرا فأدركه يعني الذكر قال قلت يا رسول الله إني أسألك عن طعام لا أدعه إلا تحرجا قال لا تدع شيئا ضارعت النصرانية فيه قال قلت إني أرسل كلبي فيأخذ صيدا ولا أجد ما أذبح به إلا المروة أو ال
صحيح ابن حبان > كتاب البر والإحسان > باب ما جاء في الطاعات وثوابها > ذكر القصد الذي كان لأهل الجاهلية في استعمالهم الخير في أنسابهم
أنا خير الشركاء من عمل عملا فأشرك فيه غيري فأنا منه بريء هو للذي أشرك به
صحيح ابن حبان > كتاب البر والإحسان > باب الإخلاص وأعمال السر > ذكر الإخبار بأن من لم يخلص عمله لمعبوده في الدنيا لم يثب عليه في العقبى
إذا جمع الله الأولين والآخرين يوم القيامة ليوم لا ريب فيه نادى مناد من كان أشرك في عمله لله أحدا فليطلب ثوابه من عنده فإن الله أغنى الشركاء عن الشرك
صحيح ابن حبان > كتاب البر والإحسان > باب الإخلاص وأعمال السر > ذكر نفي وجود الثواب على الأعمال في العقبى لمن أشرك بالله في عمله
أنه دخل مسجد المدينة فإذا هو برجل قد اجتمع عليه الناس فقال من هذا ؟ قالوا أبو هريرة قال فدنوت منه حتى قعدت بين يديه وهو يحدث الناس فلما سكت وخلا قلت له أنشدك بحقي لما حدثتني حديثا سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم عقلته وعلمته فقال أبو هريرة أفعل لأحد
صحيح ابن حبان > كتاب البر والإحسان > باب الإخلاص وأعمال السر > ذكر البيان بأن من راءى في عمله يكون في القيامة من أول من يدخل النار نعوذ بالله منها
أن رجلا قال يا رسول الله رجل يريد الجهاد في سبيل الله وهو يبتغي من عرض الدنيا ؟ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا أجر له فأعظم ذلك الناس وقالوا للرجل عد لرسول الله فلعلك لم تفهمه قال فقال الرجل يا رسول الله رجل يريد الجهاد في سبيل الله وهو يبتغي من عرض
صحيح ابن حبان > كتاب السير > باب فضل الجهاد > ذكر الأخبار عن نفي كتبة الله الأجر لمن غزا في سبيله يريد به شيئا من عرض هذه الدنيا الفانية الزائلة
إذا جمع الله الأولين والآخرين في يوم لا ريب فيه نادى منادي من أشرك في عمل عمله لله فليطلب ثوابه من عند غير الله فإن الله أغنى الشركاء عن الشرك
صحيح ابن حبان > كتاب إخباره صلى الله عليه وسلم عن مناقب الصحابة رجالهم ونسائهم بذكر أسمائهم رضوان الله عليهم أجمعين > باب إخباره صلى الله عليه وسلم عن البعث وأحوال الناس في ذلك اليوم > ذكر الإخبار بأن يوم القيامة لا تقبل فيه الأعمال إلا ممن كان مخلصا في إتيانها في الدنيا
أنا خير شريك من أشرك بي فهو لشريكي يا أيها الناس أخلصوا أعمالكم لله فإن الله لا يقبل من العمل إلا ما خلص ولا تقولوا هذا لله والرحم فإنه للرحم وليس لله منه شيء ولا تقولوا هذا لله ولوجوهكم فإنما هو لوجوهكم وليس لله فيه شيء
الأحاديث المختارة > باب الضاد > من اسمه ضحاك > الضحاك بن قيس بن خالد الأكبر بن وهب بن ثعلبة الفهري
عمل «المرائي » باطل
السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب الزهد والرقائق > باب من أشرك في عمله غير الله سبحانه