عدد النتائج : 154
في البحث عن (تأثير الرياء على الطاعة)
إن الله يقول أنا أغنى الشركاء عن الشرك فمن عمل عملا فأشرك فيه غيري فأنا منه بريء
شرح السنة > كتاب الرقاق > باب الرياء والسمعة
شفي الأصبحي حدثه أنه دخل المدينة فإذا هو برجل قد اجتمع عليه الناس فقال من هذا؟ فقالوا أبو هريرة فدنوت منه حتى قعدت بين يديه وهو يحدث الجزء الرابع عشر الناس فلما سكت وخلا قلت له نشدتك بحق وبحق لما حدثتني حديثا سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم عقلته وع
شرح السنة > كتاب الرقاق > باب من يريد الدنيا بعمله
يجاء بابن آدم يوم القيامة كأنه بذج وربما قال كأنه حمل فيقول الله يا ابن آدم أنا خير قسيم انظر إلى عملك الذي عملته لي فأنا أجزيك به وانظر إلى عملك الذي عملته لغيري فيجازيك على الذي عملت له
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب العلم > باب التحذير من الرياء والدعاء بما يذهبه
إن أول الناس يقضى فيه يوم القيامة ثلاثة رجل استشهد فأتي به فعرفه نعمته فعرفها فقال ما عملت فيها ؟ فقال قاتلت في سبيلك حتى استشهدت قال كذبت إنما أردت أن يقال فلان جريء فقد قيل فأمر به فسحب على وجهه حتى ألقي في النار ورجل تعلم العلم وقرأ القرآن (فأتى به) فع
الجامع لشعب الإيمان > التاسع عشر من شعب الإيمان وهو باب في " تعظيم القرآن > فصل في ترك المباهاة بقراءة القرآن
من أحسن الصلاة حيث يراه الناس وأساءها إذا خلا فتلك استهانة يستهين بها ربه
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في الصلاة > تحسين الصلاة والإكثار منها ليلا ونهارا وما حضرنا عن السلف الصالحين في ذلك
إياكم وشرك السرائر قالوا يا رسول الله وما شرك السرائر ؟ قال أن يتم ركوعها وسجودها لما يلحظه من الحدق والنظر فذلك شرك السرائر
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في الصلاة > تحسين الصلاة والإكثار منها ليلا ونهارا وما حضرنا عن السلف الصالحين في ذلك
إن أول الناس يقضى فيه يوم القيامة [ ثلاثة ] رجل استشهد فأتي به فعرفه نعمه فعرفها فقال ما عملت فيها ؟ قال قاتلت في سبيلك حتى استشهدت قال كذبت إنما أردت أن يقال فلان جريء فقد قيل فأمر به فسحب على وجهه حتى ألقي في النار ورجل تعلم العلم وقرأ القرآن فأتي به فع
الجامع لشعب الإيمان > الخامس والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في إخلاص العمل لله عز وجل وترك الرياء
إذا كان يوم القيامة صارت أمتي ثلاث فرق فرقة يعبدون الله خالصا وفرقة يعبدون الله عز وجل رياء وفرقة يعبدون الله يصيبون به دنيا قال فيقول للذي كان يعبد الله عز وجل للدنيا بعزتي وجلالي ما أردت بعبادتي ؟ فيقول الدنيا فيقول لا جرم ولا ينفعك ما جمعت ولا ترجع إلي
الجامع لشعب الإيمان > الخامس والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في إخلاص العمل لله عز وجل وترك الرياء
إذا جمع الله الأولين والآخرين يوم القيامة ليوم لا ريب فيه نادى مناد من كان أشرك في عمله لله أحدا فليطلب ثوابه من عنده فإن الله أغنى الشركاء عن الشرك
الجامع لشعب الإيمان > الخامس والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في إخلاص العمل لله عز وجل وترك الرياء
يا نعايا العرب يا نعايا العرب ثلاثا إن أخوف ما أخاف عليكم الرياء والشهوة الخفية
الجامع لشعب الإيمان > الخامس والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في إخلاص العمل لله عز وجل وترك الرياء
لو أن عبدا أتى بافتقار آدم وزهد عيسى وجهد أيوب وطاعة يحيى واستقامة إدريس وود خليل وخلق الحبيب عليهم السلام وكان في قلبه مثقال ذرة لغير الله فليس لله فيه حاجة
الجامع لشعب الإيمان > الخامس والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في إخلاص العمل لله عز وجل وترك الرياء
لا يجد أحد حقيقة الإيمان حتى لا يحب أن يحمد على طاعة الله تعالى
الجامع لشعب الإيمان > الخامس والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في إخلاص العمل لله عز وجل وترك الرياء
من الحمق التماس الإخوان بغير الوفاء وطلب الآخرة بالرياء ومودة النساء بالغلظة
الجامع لشعب الإيمان > الخامس والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في إخلاص العمل لله عز وجل وترك الرياء
إذا كان يوم القيامة ينزل الله إلى عباده ليقضي بينهم فكل أمة جاثية فأول من يدعى رجل جمع القرآن فيقول الله تعالى له عبدي ألم أعلمك ما أنزلت على رسولي ؟ فيقول بلى يا رب فيقول ماذا عملت فيما علمتك ؟ فيقول يا رب كنت أقوم به آناء الليل وآناء النهار فيقول الله ل
الزهد لابن المبارك > باب ذم الرياء والعجب وغير ذلك
تفقهون لغير الدين وتعلمون لغير العمل وتبتاعون الدنيا بعمل الآخرة تلبسون للناس جلود الضأن وتخفون أنفس الذئاب وتنفون القذى من شرابكم وتبتلعون أمثال الجبال من الحرام
الزهد لابن المبارك > باب ذم الرياء والعجب وغير ذلك
عن رسول الله صلى الله عليه وسلم يرويه عن ربه عز وجل قال أنا خير الشركاء فمن عمل عملا فأشرك فيه غيري فإني بريء منه وهو للذي أشرك
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد أيوب عليه السلام
كان لعامر بن عبد الله مجلس في المسجد فتركه حتى ظننا أنه قد ضارع أصحاب الأهواء
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد عامر بن عبد قيس رضي الله عنه
إذا أردت أن تعمل بشيء من الخير فأنزل الناس بمنزلة البقر إلا أنك لا تحقرهم
الزهد لأحمد بن حنبل > أخبار مالك بن عبد الله الخثعمي رحمه الله
أدركت أقواما ما كان أحدهم يستطيع أن يسر عملا فيعلنه قد علموا أن أحرز العملين من الشيطان عمل السر
الزهد لأحمد بن حنبل > أخبار الحسن بن أبي الحسن رحمه الله تعالى
يؤتى بابن آدم يوم القيامة إلى الميزان كأنه بذج فيقول الله يا ابن آدم أنا خير شريك ما عملت لي فأنا أجزيك به وما عملت لغيري فاطلب ثوابه ممن عملت له
الزهد لهناد بن السري > باب الرياء
الأعمال تعرض على الله تعالى ما كان له منها قال هذا لي وأنا أجزي به وما كان لغيره قال اطلبوا ثواب هذا ممن عملتموه (له)
الزهد لهناد بن السري > باب الرياء
إذا كان يوم القيامة يقول للقارئ ألم أعلمك ما أنزلت على رسولي؟ قال بلى يا رب قال فماذا عملت؟ قال كنت أقوم به آناء الليل وآناء النهار فيقول الله كذبت وتقول الملائكة كذبت ويقول الله بل أردت أن يقال فلان قارئ وقد قيل ذلك
خلق أفعال العباد > باب التعرب بعد الهجرة
من التمس محامد الناس بمعاصي الله تعالى عاد حامده من الناس له ذاما
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في السعي بالنميمة من الكراهية
إن أول الناس يقضى فيه يوم القيامة ثلاثة رجل استشهد فأتى الله به فعرفه نعمه فعرفها فقال له وما عملت قال قاتلت في سبيلك حتى الجزء الثالث استشهدت قال كذبت ولكنك قاتلت ليقال فلان جريء قد قيل ذلك ثم أمر به فسحب على وجهه إلى النار وأتي الله برجل قد تعلم القرآن
التوحيد لابن منده > ذكر بيان آخر يدل على ما تقدم
تفرق الناس عن أبي هريرة فقال له ناتل أخو الشام يا أبا هريرة حدثنا حديثا سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إن أول الناس يقضى فيه يوم القيامة ثلاثة رجل استشهد فأتى به فعرفه نعمه فعرفها فقال ما عملت فيها ؟ قال ق
الآداب للبيهقي > باب من أخلص العمل لله عز وجل ولم يراء به مخلوقا ومن راءى به