عدد النتائج : 377
في البحث عن (ترك القنوط من رحمة الله تعالى)
لو يعلم المؤمن ما عند الله عز وجل من العقوبة ما طمع بجنته أحد
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسانيد المكثرين > تتمة مسند أبي هريرة رضي الله تعالى عنه
عبدا قتل تسعة وتسعين نفسا ثم عرضت له التوبة
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسانيد المكثرين > مسند أبي سعيد الخدري رضي الله تعالى عنه وأرضاه
فالقنوط من رحمته تعالى يوجب الغضب
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسانيد المقلين > أبو رزين العقيلي
مر رسول الله صلى الله عليه وسلم على رهط من أصحابه وهم يضحكون فقال لو تعلمون ما أعلم لضحكتم قليلا ولبكيتم كثيرا فأتاه جبريل فقال إن الله يقول لك لم تقنط عبادي ؟ قال فرجع إليهم فقال سددوا وقاربوا وأبشروا
صحيح ابن حبان > كتاب العلم > ذكر البيان بأن على العالم أن لا يقنط عباد الله عن رحمة الله
لو يعلم المؤمن ما عند الله من العقوبة ما طمع في الجنة أحد ولو يعلم الكافر ما عند الله من الرحمة ما قنط من الجنة أحد
صحيح ابن حبان > كتاب البر والإحسان > باب ما جاء في الطاعات وثوابها > ذكر الإخبار عما يجب على المرء المسلم من ترك القنوط من رحمة الله جل وعلا مع ترك الاتكال على سعة رحمته وإن كثرت أعماله
مر رسول الله صلى الله عليه وسلم على رهط من أصحابه يضحكون فقال لو تعلمون ما أعلم لضحكتم الجزء الثاني قليلا ولبكيتم كثيرا فأتاه جبريل فقال إن الله قال لك لم تقنط عبادي ؟ قال فرجع إليهم وقال سددوا وأبشروا
صحيح ابن حبان > كتاب البر والإحسان > باب ما جاء في الطاعات وثوابها > ذكر الإخبار عما يجب على المرء من لزوم التسديد في أسبابه مع الاستبشار بما يأتي منها
كان فيمن كان قبلكم رجل قتل تسعة وتسعين نفسا فسأل عن أعلم أهل الأرض فدل على راهب فأتاه فقال إنه قتل تسعة وتسعين نفسا فهل له من توبة ؟ قال لا فقتله وكمل به مائة ثم سأل عن أعلم أهل الأرض فدل على رجل فقال إنه قتل مائة فهل له من توبة ؟ قال نعم من يحول بينك وبي
صحيح ابن حبان > كتاب الرقائق > باب التوبة > ذكر الخبر الدال على أن الندم توبة
كان في بني إسرائيل رجل قتل تسعة وتسعين إنسانا ثم خرج يسأل فأتى راهبا فسأله هل له من توبة ؟ قال لا فقتله وجعل يسأل فقال له رجل ائت قرية كذا وكذا فأدركه الموت الجزء الثاني فمات فاختصمت فيه ملائكة الرحمة وملائكة العذاب فأوحى الله إلى هذه تقربي وإلى هذه تباعد
صحيح ابن حبان > كتاب الرقائق > باب التوبة > ذكر ما يجب على المرء من لزوم الندم والتأسف على ما فرط منه رجاء مغفرة الله جل وعلا ذنوبه به
حسن الظن من حسن العبادة
صحيح ابن حبان > كتاب الرقائق > باب حسن الظن بالله تعالى > ذكر البيان بأن حسن الظن للمرء المسلم من حسن العبادة
لو يعلم المؤمن ما عند الله من العقوبة ما طمع بجنته أحد ولو يعلم الكافر ما عند الله من الرحمة ما قنط من جنته أحد
صحيح ابن حبان > كتاب الرقائق > باب الخوف والتقوى > ذكر البيان بأن الواجب على المسلم أن يجعل لنفسه محجتين يركبهما إحداهما الرجاء والأخرى الخوف
أتينا رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يعمل عملا يبني بناء فلما فرغ دعانا فقال لا تنافسا في الرزق ما هزت رؤوسكما فإن الإنسان تلده أمه وهو أحمر ليس عليه قشر ثم يعطيه الله ويرزقه
صحيح ابن حبان > كتاب الزكاة > باب ما جاء في الحرص وما يتعلق به > ذكر الإخبار عما يجب على المرء من ترك التنافس على طلب رزقه
ثلاثة لا يسأل عنهم رجل فارق الجماعة وعصى إمامه ومات عاصيا وأمة أو عبد أبق من سيده فمات وامرأة غاب زوجها وقد كفاها مؤنة الدنيا فخانته بعده وثلاثة لا يسأل عنهم رجل ينازع الله رداءه فإن رداءه الكبر وإزاره العز ورجل في شك من أمر الله والقانط من رحمة الله
صحيح ابن حبان > كتاب السير > باب طاعة الأئمة > ذكر التخصيص الثاني الذي يخص عموم الخطاب الذي ذكرناه قبل
قال رجل والله لا يغفر الله لفلان فقال الله تبارك وتعالى قد غفرت لفلان وأحبطت عملك
صحيح ابن حبان > كتاب الحظر والإباحة > باب ما يكره من الكلام وما لا يكره > ذكر الخبر الدال على أن قول المرء لا يغفر الله لك مما قد يخاف عليه العقوبة به
دخلت مسجد الرسول صلى الله عليه وسلم فإذا أنا بشيخ مصفر رأسه براق الثنايا معه رجل أدعج جميل الوجه شاب فقال الشيخ يا يمامي تعال لا تقولن لرجل أبدا لا يغفر الله لك والله لا يدخلك الله الجنة أبدا قلت ومن أنت يرحمك الله؟ قال أنا أبو هريرة قلت إن هذه لكلمة يقول
صحيح ابن حبان > كتاب الحظر والإباحة > باب ما يكره من الكلام وما لا يكره > ذكر وصف هذين الرجلين اللذين قال أحدهما لصاحبه ما قال
عن عمر قال كنا نقول ما لمن افتتن من توبة وكانوا يقولون ما الله بقابل منا شيئا تركنا الله والإسلام ببلاء أصابنا بعد معرفته ؟ فلما قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة أنزل فيهم يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم إلى قوله وأنتم لا تشعرون قال عمر بن الخطاب
الأحاديث المختارة > من حديث أمير المؤمنين أبي حفص عمر بن الخطاب > عبد الله بن عمر بن الخطاب عن أبيه رضي الله عنهما
اتعدت أنا وعياش بن أبي ربيعة وهشام بن العاص بن وائل أن نهاجر إلى المدينة فخرجت أنا وعياش وفتن هشام فافتتن فقدم على عياش أخواه أبو جهل الحارث بن هشام فقالا له إن أمك قد نذرت ألا يظلها ظل ولا يمس رأسها غسل حتى تراك فقلت يا عياش إن يريداك إلا أن يفتناك عن دي
الأحاديث المختارة > من حديث أمير المؤمنين أبي حفص عمر بن الخطاب > عبد الله بن عمر بن الخطاب عن أبيه رضي الله عنهما
سددوا وأبشروا فإن الله عز وجل ليس إلى عذابكم بسريع وسيأتي قوم لا حجة لهم
الأحاديث المختارة > مسند عبد الله بن بسر المازني > محمد بن عبد الرحمن بن عرق اليحصبي عن عبد الله بن بسر
أن رجلا قال والله لا يغفر الله لفلان وإن الله قال من ذا الذي يتألى علي ألا أغفر لفلان؟
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب البر والصلة > باب في عذاب المتكبر والمتألي على الله
لا يزال يستجاب للعبد ما لم يدع بإثم أو قطيعة رحم ما لم يستعجل
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب الأذكار والدعوات > باب يستجاب للعبد ما لم يعجل أو يدعو بإثم
يستجاب للمسلم ما لم يدع بإثم أو قطيعة رحم
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب الأذكار والدعوات > باب يستجاب للعبد ما لم يعجل أو يدعو بإثم
لو يعلم المؤمن ما عند الله من العقوبة ما طمع بجنته أحد
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب الرقاق > باب ما يخاف من عقاب الله على المعاصي
لو يعلم المؤمن ما عند الله من العقوبة ما طمع بجنته أحد ولو يعلم الكافر ما عند الله من الرحمة ما قنط من جنته أحد
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب الرقاق > باب ما يخاف من عقاب الله على المعاصي
المسرف على نفسه لا ييأس من رحمة الله تعالى ومغفرته
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب الرقاق > باب ما يخاف من عقاب الله على المعاصي
رجاء مغفرته والطماعية في سعة رحمته
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب الرقاق > باب في رجاء مغفرة الله تعالى وسعة رحمته
إن الله خلق يوم خلق السماوات والأرض مائة رحمة
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب الرقاق > باب في رجاء مغفرة الله تعالى وسعة رحمته
كان فيمن كان قبلكم رجل قتل تسعة وتسعين نفسا
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب الرقاق > باب لا ييأس من قبول التوبة ولو قتل مائة نفس
لو يعلم المؤمن ما عند الله من العقوبة ما طمع بجنته أحد
رياض الصالحين > أبواب متنوعة > باب الجمع بين الخوف والرجاء