عدد النتائج : 6030
في البحث عن (الأعمال أبواب الخير)
ابكوا قبل أن تتمنوا أن تبكوا فلا تقدروا عليه ابكوا على ثروتكم وشبابكم ثم اغتنموا بقية أعماركم فقد قال الصادق علي بن أبي طالب بقية عمر الرجل لا ثمن له
الزهد الكبير للبيهقي > فصل في الاجتهاد في الطاعة وملازمة العبودية
كان عيسى عليه السلام يقول إن هذا الليل والنهار خزانتان فانظروا ما تضعون فيهما وكان يقول اعملوا لليل لما خلق له واعملوا للنهار لما خلق له
الزهد الكبير للبيهقي > فصل في الاجتهاد في الطاعة وملازمة العبودية
إن مثل الذي يعمل السيئات ثم يعمل الحسنات كمثل رجل عليه درع سابغة قد خنقته كلما عمل حسنة فك عنه حلقة
الزهد الكبير للبيهقي > فصل في الاجتهاد في الطاعة وملازمة العبودية
قلت لهشيم [من] منصور بن زاذان ؟ قال كان يصلي الغداة ولا يكلم أحدا حتى تطلع الشمس فإذا طلعت الشمس قام فصلى إلى نحو الزوال ويدخل منزله ثم يخرج إلى الظهر ويصلي ما بين الظهر إلى العصر ثم يصلي العصر ويسلم علينا ويقول هل من مريض ؟ هل من جنازة ؟ فإن كان قام فتبع
الزهد الكبير للبيهقي > فصل في الاجتهاد في الطاعة وملازمة العبودية
العارف لا يلزم الجزء الأول حالة واحدة ولكن يلزم من ربه الحالات كلها
الزهد الكبير للبيهقي > فصل في الاجتهاد في الطاعة وملازمة العبودية
إذا أكرم الله عبدا ألهمه ذكره وألزمه بابه وآنسه به يصرف إليه بالبر والفوائد ويمده من عند نفسه بالزوائد ويصرف عنه أشغال الدنيا والبلايا فيصير من خالص [عباد] الله وأحبابه فطوبى له حيا وميتا لو علم المغترون بالدنيا ما فاتهم من حظ المقربين وتلذذ الذاكرين وسرو
الزهد الكبير للبيهقي > فصل في الاجتهاد في الطاعة وملازمة العبودية
إذا أراد الله بعبد خيرا استعمله قالوا كيف يستعمله يا رسول الله ؟ قال يوفقه لعمل صالح قبل الموت
الزهد الكبير للبيهقي > فصل في الاجتهاد في الطاعة وملازمة العبودية
قدمت على النبي صلى الله عليه وسلم فسمعته يقرأ هذه الآية ( فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره ) الجزء الأول فقلت حسبي حسبي لا أبالي أن لا أسمع غيرها وفي رواية أبي عبد الله فقرأ عليه ( فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا ي
الزهد الكبير للبيهقي > باب الورع والتقوى
لولا ثلاث خلال لأحببت أن لا أبقى في الدنيا فقلت وما هن ؟ فقال لولا وضوع وجهي للسجود لخالقي في اختلاف الليل والنهار [أقدمه] لحياتي وظمأ الهواجر [ومقاعدة] الجزء الأول أقوام ينتقون الكلام كما تنتقى الفاكهة وتمام التقوى أن يتقي الله العبد حتى يتقيه في مثقال ذ
الزهد الكبير للبيهقي > باب الورع والتقوى
رسول الله صلى الله عليه وسلم توضأ مرة مرة ثم قال هذا وضوء الصلاة الذي لا يقبل الله الصلاة إلا به ثم توضأ مرتين مرتين ثم قال هذا وضوء من توضأ ضعف الله له الأجر مرتين ثم توضأ ثلاثا ثلاثا فأتم قال هذا وضوئي ووضوء الأنبياء قبلي ووضوء إبراهيم خليل الرحمن من تو
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الطهارة > باب كيفية الوضوء
الصلوات الخمس والجمعة إلى الجمعة كفارات لما بينهن ما لم تغش الكبائر
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الصلاة > باب فضل إقامة الصلوات الخمس
قال أبو ذر يا رسول الله ذهب أصحاب الدثور بالأجور يصلون كما نصلي ويصومون كما الجزء الأول نصوم ولهم فضول أموال يتصدقون بها ولا نجد ما نتصدق به فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم يا أبا ذر ألا أعلمك كلمات إذا قلتهن أدركت من سبقك ولم يلحق بك أحد بعدك قال بلى ي
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الصلاة > باب ما يقول بعد السلام
من غسل واغتسل وبكر وابتكر ومشى ولم يركب
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الصلاة > باب الهيئة للجمعة والتبكير لها
من توضأ وأحسن الوضوء ثم أتى الجمعة فدنا وأنصت واستمع غفر له من الجمعة إلى الجمعة وزيادة ثلاثة أيام وإن مس الحصا فقد لغا
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الصلاة > باب الإنصات للخطبة
من صلى أربعا قبل الظهر وأربعا بعدها حرم الله لحمه على النار
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الصلاة > تفريع أبواب سائر صلاة التطوع
عن معدان بن أبي طلحة قال قلت لثوبان مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم دلني على عمل ينفعني الله به فسكت عني فقلت دلني على عمل ينفعني الله به فسكت عني قلت دلني على عمل ينفعني الله به فقال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ما من عبد يسجد لله سجدة إلا رف
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الصلاة > باب الترغيب في قيام الليل والإكثار من الصلاة
عليك بكثرة السجود لله تعالى
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الصلاة > باب الترغيب في قيام الليل والإكثار من الصلاة
توفي رجل فلم تصب له حسنة إلا ثلاث حثيات حثاها في قبر فغفرت له ذنوبه
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الجنائز > باب السنة في سل الميت من قبل رجل القبر
حتى يفرغ منها
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الجنائز > باب فضل الصلاة على الجنازة وفضل انتظارها حتى تدفن ومن صلى عليه جماعة
حتى توضع في القبر
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الجنائز > باب فضل الصلاة على الجنازة وفضل انتظارها حتى تدفن ومن صلى عليه جماعة
كل امرئ في ظل صدقته حتى يقضى بين الناس أو قال يحكم بين الناس
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الزكاة > باب صدقة التطوع
أتى النبي صلى الله عليه وسلم نفر من بني سليم فقالوا إن صاحبا لنا أوجب قال فليعتق رقبة يفدي الله بكل عضو منها عضوا منه من النار
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الديات > باب كفارة القتل
من جهز غازيا في سبيل الله فقد غزا ومن خلفه في أهله بخير فقد غزا
السنن الصغير للبيهقي > كتاب السير > باب تجهيز الغازي ، وأجر الجاعل ومن لا يغزا به
جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال الجزء الثالث يا رسول الله إني أبدع بي فاحملني فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ليس عندي فقال رجل ألا أدلك يا رسول الله على من يحمله فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم من دل على خير فله مثل أجر فاعله
السنن الصغير للبيهقي > كتاب السير > باب تجهيز الغازي ، وأجر الجاعل ومن لا يغزا به
من لم يغز أو لم يجهز غازيا أو يخلف غازيا في أهله بخير أصابه بقارعة يوم القيامة
السنن الصغير للبيهقي > كتاب السير > باب النفير ، وما يستدل به على أن الجهاد فرض على الكفاية
من جهز غازيا في سبيل الله فقد غزا ومن خلفه في أهله بخير فقد غزا
السنن الصغير للبيهقي > كتاب السير > باب النفير ، وما يستدل به على أن الجهاد فرض على الكفاية
من نفس عن أخيه كربة من كرب الدنيا نفس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة ومن ستر على مسلم ستر الله عليه في الدنيا والآخرة ومن يسر على معسر يسر الله عليه في الدنيا والآخرة والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه ومن سلك طريقا يبتغي به علما وفي رواية أبي
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب فضل العلم
مثل هذه الأمة مثل أربعة رجل آتاه الله مالا وعلما فهو يعمل في ماله بعلمه ورجل أتاه الله علما ولم يؤته مالا فقال لو كان لي مثل فلان لعملت فيه مثل عمله فهما في الأجر سواء ورجل أتاه الله مالا ولم يؤته علما فهو يتخبط فيه لا يدري ماله مما عليه ورجل لم يؤته الله
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب فضل العلم
عليكم بالصدق فإن الصدق يهدي إلى البر وإن البر يهدي إلى الجنة وما يزال الرجل يصدق ويتحرى الصدق حتى يكتب عند الله صديقا وإياكم والكذب فإن الكذب يهدي إلى الفجور وإن الفجور يهدي إلى النار وما يزال الرجل يكذب ويتحرى الكذب حتى يكتب عند الله كذابا
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب استعمال الصدق في العلم وفي كل شيء