عدد النتائج : 1940
في البحث عن (أفضلية الأمة المحمدية)
لكل نبي دعوة مستجابة فتعجل كل نبي دعوته واختبأت دعوتي شفاعة لأمتي فهي نائلة منهم إن شاء الله من مات لا يشرك بالله شيئا
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
خيرت بين أن تكون أمتي نصف أهل الجنة وبين الشفاعة فاخترت الشفاعة
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
أنا أول من يؤذن له في السجود يوم القيامة وأول من يؤذن له برفع رأسه فأنظر بين يدي وأعرف أمتي من بين الأمم وأنظر عن شمالي فأعرف أمتي من بين الأمم وأنظر من خلفي فأعرف أمتي من بين الأمم فقال رجل يا رسول الله كيف تعرف أمتك من بين الأمم ما بين نوح إلى أمتك قال
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم مر على رجل وهو يقول الحمد لله الذي جعلني من أمة محمد فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم كفى بها من نعمة
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أيسركم أن تكونوا ثلث أهل الجنة ؟ قالوا الله ورسوله أعلم قال أيسركم أن تكونوا نصف أهل الجنة ؟ قالوا الله ورسوله أعلم قال فإن أمتي ثلثا أهل الجنة والناس يومئذ عشرون ومائة صف وإن أمتي من ذلك ثمانون صفا
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
خيرت بين أن يدخل نصف أمتي الجنة وبين الشفاعة فاخترت الشفاعة
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
إنكم توفون يوم القيامة سبعين أمة أنتم خيرها وأكرمها على الله
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
نحن الآخرون السابقون يوم القيامة وذلك أن أهل الكتاب أوتوه من قبلنا وأوتيناه من بعدهم فهذا يومهم الذي اختلفوا فيه فهدانا الله لما اختلفوا له فهم لنا تبع لليهود غدا وللنصارى بعد غد
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
بشر هذه الأمة بالسناء والنصر والتمكين فمن عمل منهم عمل الآخرة للدنيا لم يكن له في الآخرة نصيب
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد النبي صلى الله عليه وسلم
كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في بعض أسفاره فعرس نبي الله صلى الله عليه وسلم وعرسنا معه وتوسد كل إنسان منا ذراع راحلته قال فقمت بعض الليل فإذا أنا لا أرى رسول الله صلى الله عليه وسلم عند راحلته فطلبته فبينا أنا كذلك إذ أنا بمعاذ بن جبل وأبي موسى الأ
الزهد لهناد بن السري > باب الشفاعة
أما ترضون أن تكونوا ربع أهل الجنة ؟ قال فكبرنا ثم قال أما ترضون أن تكونوا ثلث أهل الجنة ؟ قال فكبرنا ثم قال إني لأرجو أن تكونوا شطر أهل الجنة ؟ وسأخبركم عن ذلك ما المسلمون في الكفار إلا كشعرة بيضاء في ثور أسود أو كشعرة سوداء في ثور أبيض
الزهد لهناد بن السري > باب عدة المسلمين في الكفار
أيسركم أن تكونوا ثلث أهل الجنة ؟ قالوا الله ورسوله أعلم قال أيسركم أن تكونوا نصف أهل الجنة ؟ قال الله ورسوله أعلم قال فإن أمتي ثلثا أهل الجنة وإن الناس يوم القيامة عشرون ومائة صف أمتي من ذلك ثمانون
الزهد لهناد بن السري > باب عدة المسلمين في الكفار
كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في بعض أسفاره إذ رفع رسول الله صلى الله عليه وسلم بهاتين الآيتين يا أيها الناس اتقوا ربكم إن زلزلة الساعة شيء عظيم والآية التي بعدها حتى ختم الآية فلما سمعنا ذلك حثثنا المطي وعلمنا أنه عند قول يقوله رسول الله صلى الله ع
الزهد لهناد بن السري > باب عدة المسلمين في الكفار
كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في جنازة فأثنى القوم عليها ثناء حسنا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم وجبت قالوا يا رسول الله ما وجبت ؟ قال الملائكة شهداء الله في السماء وأنتم شهداء الله في الأرض فإذا شهدتم وجبت
الزهد لهناد بن السري > باب الثناء على الميت
مرت جنازة على عبد الله بن مسعود فقال لرجل قم فانظر أمن أهل الجنة أو من أهل النار ؟ فقال الرجل وما يدريني أمن أهل الجنة هو أو من أهل النار ؟ قال انظر في ثناء الناس عليه فإنهم شهداء الله في الأرض
الزهد لهناد بن السري > باب الثناء على الميت
لم تحل الغنيمة لأحد من الناس سود الرؤوس قبلكم كانت تنزل ريح من السماء فتأكلها وإنه لما كان يوم بدر أغاروا فيها قبل أن تحل لهم فأنزل الله ( لولا كتاب من الله سبق لمسكم فيما أخذتم عذاب عظيم فكلوا مما غنمتم حلالا طيبا واتقوا الله إن الله غفور رحيم ) الجزء ال
الأموال لابن زنجويه > كتاب فتوح الأرضين وسننها وأحكامها > باب الحكم في رقاب أهل الذمة من الأسارى والسبي
عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لم تحل غنيمة لأحد من الناس سود الرؤوس قبلكم كانت تنزل ريح أو قال نار من السماء فتأكلها وإنه لما كان يوم بدر غاروا فيها قبل أن تحل لهم فأنزل الله تعالى ( لولا كتاب من الله سبق لمسكم فيما أخذتم عذاب عظيم فكل
الأموال لابن زنجويه > كتاب الخمس وأحكامه وسننه > ما جاء في الأنفال وتأويلها وما يخمس منها
عرض علي عذابكم أدنى من هذه الشجرة لشجرة قريبة من النبي صلى الله عليه وسلم وانزل الله ( ما كان لنبي أن يكون له أسرى حتى يثخن في الأرض تريدون عرض الدنيا والله يريد الآخرة والله عزيز حكيم لولا كتاب من الله سبق لمسكم فيما أخذتم عذاب عظيم فكلوا مما غنمتم حلالا
الأموال لابن زنجويه > كتاب الخمس وأحكامه وسننه > ما جاء في الأنفال وتأويلها وما يخمس منها
كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعنا معاذ بن جبل عاشر عشرة فقلنا يا رسول الله هل من أحد أعظم منا أجرا آمنا بك واتبعناك؟ قال وما يمنعكم من ذلك ورسول الله بين أظهركم يأتيكم بالوحي من السماء؟ بل قوم يأتون من بعدكم يأتيهم كتاب بين لوحين فيؤمنون به ويعملو
خلق أفعال العباد > باب التعرب بعد الهجرة
قال النبي صلى الله عليه وسلم يقول الله عز وجل يوم القيامة يا آدم فيقول لبيك ربنا وسعديك فينادى بصوت أن الله يأمرك أن تخرج من ذريتك بعثا إلى النار قال يا رب وما بعث النار؟ قال من كل ألف أراه قال تسعمائة وتسعة وتسعين فحينئذ تضع الحامل حملها ( وترى الناس سكا
خلق أفعال العباد > باب ما كان النبي صلى الله عليه وسلم يستعيذ بكلمات الله لا بكلام غيره
أعطي أهل التوراة التوراة فعملوا بها وأعطي أهل الإنجيل الإنجيل فعملوا به وأعطيتم القرآن فعملتم به
خلق أفعال العباد > باب قول الله تعالى فأتوا بالتوراة فاتلوها إن كنتم صادقين
ألا إنما بقاؤكم فيمن سلف قبلكم من الأمم كما بين صلاة العصر إلى غروب الشمس أوتي أهل التوراة التوراة حتى إذا انتصف النهار عجزوا فأعطوا قيراطا قيراطا وأوتي أهل الإنجيل الإنجيل فعملوا إلى صلاة العصر ثم عجزوا فأعطوا قيراطا قيراطا وأوتينا القرآن فعملنا إلى غروب
خلق أفعال العباد > باب قول الله تعالى فأتوا بالتوراة فاتلوها إن كنتم صادقين
إن الله تعالى قد أجار أمتي من أن تجتمع على ضلالة
السنة لابن أبي عاصم > باب ما ذكر عن النبي صلى الله عليه وسلم من أمره بلزوم الجماعة
إن الله قد أجار أمتي أن تجتمع على ضلالة
السنة لابن أبي عاصم > باب ما ذكر عن النبي صلى الله عليه وسلم من أمره بلزوم الجماعة
إن أمتي لا تجتمع على ضلالة فإذا رأيتم الاختلاف فعليكم بسواد (كذا) الأعظم الحق وأهله
السنة لابن أبي عاصم > باب ما ذكر عن النبي صلى الله عليه وسلم من أمره بلزوم الجماعة
عليكم بالجماعة فإن الله لا يجمع أمة محمد صلى الله عليه وسلم على ضلالة
السنة لابن أبي عاصم > باب ما ذكر عن النبي صلى الله عليه وسلم من أمره بلزوم الجماعة