عدد النتائج : 188
في البحث عن (قتل مقاتلة بني قريظة وسبي ذريتهم)
رمي يوم الأحزاب سعد بن معاذ فقطعوا أبجله فحسمه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالنار فانتفخت يده فتركه فنزفه الدم فحسمه أخرى فانتفخت يده فلما رأى ذلك قال اللهم لا تخرج نفسي حتى تقر عيني من بني قريظة فاستمسك عرقه فما قطر قطرة حتى نزلوا على حكم سعد بن معاذ فأ
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من نهيه رسله إلى الكفار في قتالهم أن ينزلوا أهل حصن من الحصون التي يحاصرونها على حكم الله عز وجل
كنت يوم حكم سعد رضي الله عنه في بني قريظة وأنا غلام فشكوا في فلم يجدوني جرت علي الموسى فاستبقيت
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب البيوع > باب علامة البلوغ الذي يقع به التكليف
حكم سعد بن معاذ يومئذ أن يقتل من جرت عليه الموسى فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم قد حكمت فيهم بحكم الله تعالى من فوق سبع سماوات
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب السيرة والمغازي > ذكر قريظة
لما كان بنو قريظة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ادعوا إلي سيدكم يحكم في عباده يعني سعد بن معاذ قال فجاء فقال له احكم قال أخشى ألا أصيب فيهم حكم الله عز وجل قال صلى الله عليه وسلم احكم فيهم فحكم فقال صلى الله عليه وسلم أصبت حكم الله عز وجل ورسوله
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب السيرة والمغازي > ذكر قريظة
سمعت عبد الله بن أبي قتادة يقول في مسجد الكوفة الجزء الخامس نزلت هذه الآية لا تخونوا الله والرسول قال سألوا أبا لبابة بن عبد المنذر بنو قريظة يوم قريظة ما هذا الأمر ؟ فأشار إلى حلقه يقول الذبح فنزلت هذه الآية قال قال سفيان قال أبو لبابة ما زالت قدماي حتى
سنن سعيد بن منصور > باب تفسير سورة الأنفال > قوله تعالى يا أيها الذين آمنوا لا تخونوا الله والرسول وتخونوا أماناتكم وأنتم تعلمون
أن يهود بني النضير وقريظة حاربوا رسول الله صلى الله عليه وسلم فأجلى رسول الله صلى الله عليه وسلم بني النضير وأقر قريظة ومن عليهم حتى حاربت قريظة بعد ذلك فقتل رجالهم وقسم نساءهم وأولادهم وأموالهم بين المسلمين إلا بعضهم لحقوا برسول الله صلى الله عليه وسلم ف
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب غزوة بدر العظمى > باب غزوة بني النضير
من ظفرتم به من رجال يهود فاقتلوه
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب غزوة بدر العظمى > باب ما جاء في قتل كعب بن الأشرف
أن يهود بني النضير وقريظة حاربوا رسول الله صلى الله عليه وسلم فأجلى رسول الله صلى الله عليه وسلم بني النضير وأقر قريظة ومن عليهم حتى حاربت قريظة بعد ذلك
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب غزوة أحد > باب غزوة بني النضير وإخبار الله عز وجل ثناؤه رسوله صلى الله عليه وسلم
فقال تقتل مقاتلتهم وتسبى ذريتهم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لقد حكمت عليهم بحكم الله
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب غزوة الخندق وهي الأحزاب > باب نزول بني قريظة على حكم سعد بن معاذ رضي الله عنه
وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم قد أمر بقتل كل من أنبت منهم
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب غزوة الخندق وهي الأحزاب > باب نزول بني قريظة على حكم سعد بن معاذ رضي الله عنه
قسم رسول الله صلى الله عليه وسلم أموال بني قريظة ونساءهم وأبناءهم على المسلمين
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب غزوة الخندق وهي الأحزاب > باب نزول بني قريظة على حكم سعد بن معاذ رضي الله عنه
كنت في سبي بني قريظة فأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بمن أنبت أن يقتل فكنت فيمن لم ينبت فتركت
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب غزوة الخندق وهي الأحزاب > باب نزول بني قريظة على حكم سعد بن معاذ رضي الله عنه
فدعت قريش سهيل بن عمرو فقالوا اذهب إلى هذا الرجل فصالحه ولا يكونن في صلحه إلا أن يرجع عنا عامه هذا لا تحدث العرب أنه دخلها علينا عنوة فخرج سهيل من عندهم فلما رآه رسول الله صلى الله عليه وسلم مقبلا قال قد أراد القوم الصلح حين بعثوا هذا الرجل فلما انتهى إلى
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب عمرة الحديبية > باب كيف جرى الصلح بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين سهيل بن عمرو يوم الحديبية
فلما فرغ رسول الله صلى الله عليه وسلم من الكتاب قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يا أيها الناس قوموا فانحروا وحلوا فوالله ما قام أحد من الناس فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم فدخل على أم سلمة فقال يا أم سلمة ألا ترين إلى الناس أي آمرهم بالأمر لا يفعلونه
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب عمرة الحديبية > باب ما جرى في إحرامهم وتحللهم حين وقع الحصر
ثم انصرف رسول الله صلى الله عليه وسلم راجعا فلما أن كان بين مكة والمدينة نزلت عليه سورة الفتح من أولها إلى آخرها إنا فتحنا لك فتحا مبينا
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب عمرة الحديبية > باب نزول سورة الفتح مرجعهم من الحديبية
أن بني قريظة كانوا حلفاء لأبي لبابة فاطلعوا إليه وهو يدعوهم إلى حكم رسول الله
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب غزوة تبوك > حديث أبي لبابة وأصحابه
أبو لبابة إذ قال لقريظة ما قال وأشار إليهم إلى حلقه بأن محمدا يذبحكم إن نزلتم على حكمه
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب غزوة تبوك > حديث أبي لبابة وأصحابه
أن يهود بني النضير وقريظة حاربوا رسول الله صلى الله عليه وسلم فأجلى رسول الله بني النضير وأقر قريظة ومن عليهم حتى حاربت قريظة بعد ذلك فقتل رجالهم وقسم نساءهم وأولادهم وأموالهم بين المسلمين إلا بعضهم لحقوا برسول الله فأمنهم وأسلموا وأجلى رسول الله يهود الم
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب قسم أربعة أخماس الغنيمة > جماع أبواب الصلح والعهود الجائزة بين أهل الإسلام وأهل الشرك > ذكر إباحة دم المعاهد وسبي ذراريه وأخذ أمواله إذا نقض العهد
وحد البلوغ في أهل الشرك الذين يقتل بالغهم ويترك غير بالغهم
معرفة السنن والآثار > كتاب السير > الحكم في ذراري من ظهر عليه، وحد البلوغ في أهل الشرك
لما نزلت بنو قريظة على حكم سعد هو ابن معاذ بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان قريبا منه فجاء على حمار فلما دنا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم قوموا إلى سيدكم فجاء فجلس إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال له إن هؤلاء نزلوا على حكمك قال فإني أحكم أن
شرح السنة > كتاب السير والجهاد > باب النزول على الحكم
حاربت النضير وأقر قريظة ومن عليهم حتى حاربت قريظة فقتل رجالهم وقسم نساءهم وأولادهم وأموالهم بين المسلمين إلا بعضهم لحقوا بالنبي صلى الله عليه وسلم الجزء الثالث عشر فآمنهم وأسلموا وأجلى يهود المدينة كلهم بني قينقاع وهم رهط عبد الله بن سلام ويهود بني حارثة
شرح السنة > كتاب الفضائل > باب غزوة بني النضير
كنت يوم حكم سعد بن معاذ في بني قريظة غلاما
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الجهاد > باب النهي عن قتل النساء والولدان والأجير وغيرهم وقتل ابن أبي الحقيق
أن أهل قريظة نزلوا على حكم سعد فأرسل إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم فجاء وقال قوموا إلى سيدكم أو خيركم فقعد عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال إن هؤلاء قد نزلوا على حكمك قال فإني أحكم أن يقتل مقاتلتهم
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > فصل " في قيام المرء لصاحبه على وجه الإكرام والبر "
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم غدا إلى بني قريظة فحاصرهم حتى نزلوا على حكم سعد بن (معاذ فقضى بأن يقتل رجالهم و) تقسم ذراريهم وأموالهم فقتل منهم يومئذ أربعون رجلا إلا عمرو بن سعد فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إنه كان يأمر بالوفاء وينهى عن الغدر فلذلك
الأموال لابن زنجويه > كتاب فتوح الأرضين وسننها وأحكامها > باب الحكم في رقاب أهل الذمة من الأسارى والسبي
لما نزل بنو قريظة على حكم سعد قال فإني أحكم فيهم أن يقتل مقاتلتهم ويسبى ذريتهم فقال النبي صلى الله عليه وسلم حكمت بحكم الملك يعني جبريل
الأموال لابن زنجويه > كتاب فتوح الأرضين وسننها وأحكامها > باب ما أمر به من قتل الأسارى
لقد حكمت بحكم الله من فوق سبعة أرقعة
الأموال لابن زنجويه > كتاب فتوح الأرضين وسننها وأحكامها > باب ما أمر به من قتل الأسارى
عطية القرظي قال كنت فيمن أخذ يوم قريظة فكانوا يقتلون من أنبت ويتركون من لم ينبت فكنت فيمن ترك
الأموال لابن زنجويه > كتاب فتوح الأرضين وسننها وأحكامها > باب ما أمر به من قتل الأسارى
أنهم عرضوا على النبي صلى الله عليه وسلم في زمن قريظة فمن كان منهم محتلما أو أنبت عانته قتل ومن لا ترك
الأموال لابن زنجويه > كتاب فتوح الأرضين وسننها وأحكامها > باب ما أمر به من قتل الأسارى