عدد النتائج : 161
في البحث عن (تقشف عمر)
أنه قدم على عمر بن الخطاب في خلافته فقال له عمر ألم أحدث أنك تلي من أعمال المسلمين أعمالا فإذا أعطيت العمالة كرهتها ؟ فقال نعم فقال فما تريد إلى ذلك ؟ قلت إن لي أفراسا وأعبدا وأنا أتجر وأنا أريد أن تكون عمالتي صدقة على المسلمين فقال عمر لا تفعل فإني كنت أ
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم مما يقضى بين المختلفين من أهل العلم في الارتزاق على القضاء
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يعطي عمر بن الخطاب رضي الله عنه العطاء فيقول له عمر أعطه يا رسول الله من هو أفقر إليه مني فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم خذه فتمول أو تصدق به وما جاءك من هذا المال وأنت غير مشرف هكذا قال أعني يونس ولا سائل فخذه وم
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم مما يقضى بين المختلفين من أهل العلم في الارتزاق على القضاء
كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه إذا صلى صلاة جلس للناس لمن كانت له حاجة فإن لم يكن لأحد حاجة قام فدخل قال فصلى صلوات لا يجلس للناس فيهن قال ابن عباس رضي الله عنهما فحضرت الباب فقلت يا يرفأ أبأمير المؤمنين شكاة ؟ قال ما بأمير المؤمنين من شكوى فجلست فجاء عثم
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الجهاد > باب العطاء والحكم فيما فضل منه
ليس من كدك ولا من كد أمك فأشبع من قبلك من المسلمين في رحالهم مما تشبع منه
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الخلافة والإمارة > باب ما يحل للعامل من أموال الرعية
قالت حفصة بنت عمر لعمر رضي الله عنهما لو أنك لبست ثيابا ألين من ثيابك وأكلت طعاما ألين من طعامك فقال رضي الله عنه أنا أخاصمك إلى نفسك ألم تعلمي من أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبي بكر كذا وكذا ؟ حتى بكت قال رضي الله عنه قد قلت لك ولكني أشاركهما في عي
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الرقائق > باب عيش السلف
أرسل إلي عمر بن الخطاب فقال إنه قد حضر أهل أبيات من قومك وإنا قد أمرنا لهم برضخ فاقسم بينهم فقلت يا أمير المؤمنين مر بذلك غيري قال اقبضه أيها المرء قال فبينما أنا كذلك إذ جاءه مولاه يرفأ فقال هذا عثمان وعبد الرحمن بن عوف وسعد بن أبي وقاص والزبير بن العوام
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب قسم أربعة أخماس الغنيمة > جماع أبواب الصلح والعهود الجائزة بين أهل الإسلام وأهل الشرك > ذكر ما يصالح عليه الإمام أهل الذمة قبل محاربتهم
عن عبد الله بن السعدي أنه قدم على عمر بن الخطاب من الشام فقال له عمر ألم أخبر أنك تلي أعمالا من أعمال الناس فتعطى عمالتك فلا تقبل؟ فقلت أجل إن لي أفراسا وأعبدا وأنا بخير وأنا أريد أن يكون عملي صدقة على الجزء السادس المسلمين فقال عمر لا تفعل فإني قد أردت م
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب آداب القضاء > جماع أبواب الحكم باجتهاد الرأي > ذكر أرزاق القضاة
عن عبد الله بن السعدي أنه قدم على عمر بن الخطاب من الشام فقال له عمر ألم أخبر أنك تلي أعمالا من أعمال الناس فتعطى عمالتك فلا تقبل ؟ فقلت أجل إن لي أفراسا وأعبدا وأنا بخير وأنا أريد أن يكون عملي صدقة على المسلمين فقال لا تفعل فإني قد أردت مثل الذي أردت وإن
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب أحكام الديون > جماع أبواب جمع المال من حله > ذكر وجود بركة المال إذا أخذه بسخاوة نفس
بينما أنا جالس في أهلي حين متع النهار إذا رسول عمر بن الخطاب يأتيني فقال أجب أمير المؤمنين فانطلقت معه حتى أدخل على عمر بن الخطاب فإذا هو جالس على رمال سرير ليس بينه وبينه فراش متكئ على وسادة من أدم فسلمت عليه ثم جلست فقال يا مال إنه قد قدم علينا من قومك
شرح السنة > كتاب السير والجهاد > باب حكم الفيء
اشترى من اللحم المهزول وجعل عليه سمنا فرفع عمر يده وقال والله ما اجتمع عند رسول الله صلى الله عليه وسلم قط إلا أكل أحدهما وتصدق بالآخر فقال ابن عمر أطعم يا أمير المؤمنين فوالله لا يجتمعان عندي أبدا إلا فعلت ذلك
الجامع لشعب الإيمان > التاسع والثلاثون من شعب الإيمان باب في المطاعم والمشارب > الفصل الثاني في ذم كثرة الأكل
لا آكل سمنا حتى يحيى الناس من أول ما يحيون
الجامع لشعب الإيمان > التاسع والثلاثون من شعب الإيمان باب في المطاعم والمشارب > الفصل الثاني في ذم كثرة الأكل
أنضج العصيدة تذهب عنا حرارة الزيت
الجامع لشعب الإيمان > التاسع والثلاثون من شعب الإيمان باب في المطاعم والمشارب > الفصل الثالث في طيب المطعم والملبس واجتناب الحرام واتقاء الشبهات
أوه لو غيرك يقولها يا أبا عبيدة إنكم كنتم أول الناس وأحقر الناس وأقل الناس فأعزكم الله بالإسلام فمهما تطلبوا العز بغيره يذلكم الله
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في التواضع ، وترك الزهو ، والصلف ، والخيلاء ، والفخر ، والمدح
رأى عمر وعثمان إذا قدما من مكة ينزلان بالمعرس فإذا ركبوا ليدخلوا المدينة لم يبق منهم أحد إلا أردف وراءه غلاما
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في التواضع ، وترك الزهو ، والصلف ، والخيلاء ، والفخر ، والمدح
أما تذكرين ما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يلقى من شدة العيش
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والسبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الزهد وقصر الأمل " > فصل فيما بلغنا عن الصحابة رضي الله عنهم في معنى ما تقدم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
أما تعلمين ما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يلقى من شدة العيش
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والسبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الزهد وقصر الأمل " > فصل فيما بلغنا عن الصحابة رضي الله عنهم في معنى ما تقدم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
أن حفصة قالت لعمر ألا تلبس ثوبا ألين من ثوبك وتأكل طعاما أطيب من طعامك هذا ؟ فقد فتح الله عليك الأرض وأوسع عليك من الرزق قال سأخصمك إلى نفسك فذكر أمر رسول الله صلى الله عليه وما كان يلقى من شدة العيش ولم يزل يذكر حتى بكت ثم قال عمر لأشركنهما في مثل عيشهما
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في الفقر
رأى عمر بن الخطاب يزيد بن أبي سفيان كاشفا عن بطنه فرأى جلدة رقيقة فرفع عليه الدرة فقال أجلدة كافر
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في الفقر
وفد من أهل البصرة مع أبي موسى الأشعري قال فكنا ندخل عليه وله كل يوم خبز يلت وربما وافيناه ما دوم بسمن وأحيانا بزيت وأحيانا باللبن وربما وافقنا القدائد اليابسة قد دقت ثم أغلي بماء وربما وافقنا اللحم الغريض وهو قليل فقال لنا يوما إني والله لقد أرى تعذيركم و
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في الفقر
أجدب الناس على عهد عمر فما أكل سمينا ولا سمنا حتى أكل الناس
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في الفقر
أتي عمر بن الخطاب ببرذون فقال ما هذا ؟ فقيل يا أمير المؤمنين هذه دابة لها وطأة ولها هيئة ولها جمال تركبه العجم فقام فركبه فلما سار هز منكبيه فقال قبح الله هذا بئس الدابة هذا فنزل عنه
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في الفقر
لما قدم عمر أرض الشام أتي ببرذون فركبه فهزه فكرهه فنزل عنه وركب بعيره فعرضت له مخاضة فنزل عن بعيره ونزع موقيه فأخذهما بيده وخاض الماء وهو ممسك بعيره بخطامه
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في الفقر
أنه كان مع عمر وهو يريد الشام حتى إذا دنا من الشام أناخ عمر وذهب لحاجة له قال أسلم فطرحت فروتي بين شعبتي رحلي فلما فرغ عمر عمد إلى بعير أسلم فركب على الفرو وركب أسلم بعير عمر فخرجا يسيران حتى لقيهما أهل الأرض
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في الفقر
قدم عمر بن الخطاب الشام فتلقاه أمراء الأجناد وعظماء أهل الأرض فقال عمر أين أخي ؟ قالوا من ؟ قال أبو عبيدة قالوا يأتيك الآن قال فجاء على ناقة مخطومة بحبل فسلم عليه وسأله ثم قال للناس انصرفوا عنا فسار معه حتى أتى منزله فنزل عليه فلم ير في بيته إلا سيفه وترس
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في الفقر