عدد النتائج : 316
في البحث عن (سياسة الأنبياء أقوامهم)
أولئك الذين هدى الله فبهداهم اقتده قل لا أسألكم عليه أجرا إن هو إلا ذكرى للعالمين
فتح الرحمن في تفسير القرآن > سورة الأنعام
ثمانية أزواج من الضأن اثنين ومن المعز اثنين قل آلذكرين حرم أم الأنثيين أما اشتملت عليه أرحام الأنثيين نبئوني بعلم إن كنتم صادقين
فتح الرحمن في تفسير القرآن > سورة الأنعام
ومن الإبل اثنين ومن البقر اثنين قل آلذكرين حرم أم الأنثيين أما اشتملت عليه أرحام الأنثيين أم كنتم شهداء إذ وصاكم الله بهذا فمن أظلم ممن افترى على الله كذبا ليضل الناس بغير علم إن الله لا يهدي القوم الظالمين
فتح الرحمن في تفسير القرآن > سورة الأنعام
قل لا أجد في ما أوحي إلي محرما على طاعم يطعمه إلا أن يكون ميتة أو دما مسفوحا أو لحم خنزير فإنه رجس أو فسقا أهل لغير الله به فمن اضطر غير باغ ولا عاد فإن ربك غفور رحيم
فتح الرحمن في تفسير القرآن > سورة الأنعام
سيقول الذين أشركوا لو شاء الله ما أشركنا ولا آباؤنا ولا حرمنا من شيء كذلك كذب الذين من قبلهم حتى ذاقوا بأسنا قل هل عندكم من علم فتخرجوه لنا إن تتبعون إلا الظن وإن أنتم إلا تخرصون
فتح الرحمن في تفسير القرآن > سورة الأنعام
قل أغير الله أبغي ربا وهو رب كل شيء ولا تكسب كل نفس إلا عليها ولا تزر وازرة وزر أخرى ثم إلى ربكم مرجعكم فينبئكم بما كنتم فيه تختلفون
فتح الرحمن في تفسير القرآن > سورة الأنعام
قل أمر ربي بالقسط وأقيموا وجوهكم عند كل مسجد وادعوه مخلصين له الدين كما بدأكم تعودون
فتح الرحمن في تفسير القرآن > سورة الأعراف
أوعجبتم أن جاءكم ذكر من ربكم على رجل منكم لينذركم واذكروا إذ جعلكم خلفاء من بعد قوم نوح وزادكم في الخلق بسطة فاذكروا آلاء الله لعلكم تفلحون
فتح الرحمن في تفسير القرآن > سورة الأعراف
قال موسى لقومه استعينوا بالله واصبروا إن الأرض لله يورثها من يشاء من عباده والعاقبة للمتقين
فتح الرحمن في تفسير القرآن > تتمة سورة الأعراف
الأنبياء أطباء القلوب والعلماء بأسباب الحياة الأخروية
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العبادات > كتاب العلم > الباب الثالث فيما تعده العامة وتحسبه من العلوم المحمودة > بيان علة ذم العلم المذموم
إن بني إسرائيل كان يسوسهم الأنبياء كلما مات نبي قام نبي
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله عليه السلام من قوله وحدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج
ما جاء في إخبار النبي صلى الله عليه وسلم عن خلفاء يكونون بعده فكانوا
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب إخبار النبي صلى الله عليه وسلم بالكوائن بعده > باب ما جاء في إخبار النبي صلى الله عليه وسلم عن خلفاء يكونون بعده فكانوا
بينما امرأتان نائمتان معهما ولداهما عدا الذئب عليهما فأخذ ولد إحديهما واختصما إلى داود في الباقي منهما فقضى به للكبرى منهما فخرجتا فلقيهما سليمان بن داود فقال ما قضى به الملك [بينكما]؟ فقالت الصغرى قضى به للكبرى فقال سليمان هلموا السكين نشقه بينكما فقالت
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب آداب القضاء > جماع أبواب الحكم باجتهاد الرأي > ذكر أمر الحاكم على غير جهة الحكم بل احتيالا لاستخراج الحكم في الغامض من الشيء