يلحق به الربيع ، وبالصيف الخريف ( و ) تعجيل ( عصر وعشاء يوم غيم ، و ) تعجيل ( مغرب مطلقا ) وتأخيره قدر ركعتين يكره تنزيها [ ص: 370 ] ( وتأخير غيرهما فيه ) هذا في ديار يكثر شتاؤها ويقل رعاية أوقاتها ، أما في ديارنا فيراعى الحكم الأول وحكم الأذان كالصلاة تعجيلا وتأخيرا . ( والمستحب تعجيل ظهر شتاء )