كتاب الاعتصام بالكتاب والسنة
- باب قول النبي صلى الله عليه وسلم بعثت بجوامع الكلم
- باب الاقتداء بسنن رسول الله صلى الله عليه وسلم
- باب ما يكره من كثرة السؤال وتكلف ما لا يعنيه
- باب الاقتداء بأفعال النبي صلى الله عليه وسلم
- باب ما يكره من التعمق والتنازع في العلم والغلو في الدين والبدع
- باب إثم من آوى محدثا
- باب ما يذكر من ذم الرأي وتكلف القياس
- باب ما كان النبي صلى الله عليه وسلم يسأل مما لم ينزل عليه الوحي فيقول لا أدري
- باب تعليم النبي صلى الله عليه وسلم أمته من الرجال والنساء مما علمه الله ليس برأي ولا تمثيل
- باب قول النبي صلى الله عليه وسلم لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق يقاتلون وهم أهل العلم
- باب في قول الله تعالى أو يلبسكم شيعا
- باب من شبه أصلا معلوما بأصل مبين قد بين الله حكمهما ليفهم السائل
- باب ما جاء في اجتهاد القضاة بما أنزل الله تعالى
- باب قول النبي صلى الله عليه وسلم لتتبعن سنن من كان قبلكم
- باب إثم من دعا إلى ضلالة أو سن سنة سيئة
- باب ما ذكر النبي صلى الله عليه وسلم وحض على اتفاق أهل العلم وما أجمع عليه الحرمان مكة والمدينة
- باب قول الله تعالى ليس لك من الأمر شيء
- باب قوله تعالى وكان الإنسان أكثر شيء جدلا وقوله تعالى ولا تجادلوا أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن
- باب قوله تعالى وكذلك جعلناكم أمة وسطا وما أمر النبي صلى الله عليه وسلم بلزوم الجماعة وهم أهل العلم
- باب إذا اجتهد العامل أو الحاكم فأخطأ خلاف الرسول من غير علم فحكمه مردود
- باب أجر الحاكم إذا اجتهد فأصاب أو أخطأ
- باب الحجة على من قال إن أحكام النبي صلى الله عليه وسلم كانت ظاهرة وما كان يغيب بعضهم من مشاهد النبي صلى الله عليه وسلم وأمور الإسلام
- باب من رأى ترك النكير من النبي صلى الله عليه وسلم حجة لا من غير الرسول
- باب الأحكام التي تعرف بالدلائل وكيف معنى الدلالة وتفسيرها
- باب قول النبي صلى الله عليه وسلم لا تسألوا أهل الكتاب عن شيء
- باب كراهية الخلاف
- باب نهي النبي صلى الله عليه وسلم على التحريم إلا ما تعرف إباحته وكذلك أمره نحو قوله حين أحلوا أصيبوا من النساء
- باب قول الله تعالى وأمرهم شورى بينهم
التالي
السابق
الحديث الخامس : حديث ابن عمر في مكاتبته لعبد الملك بالبيعة له وقد تقدم بأتم من هذا السياق مع شرحه في باب كيف يبايع الإمام من أواخر " كتاب الأحكام " ومن ثم يظهر المعطوف عليه بقوله هنا : وأقر لك " وبينت هناك أن ذلك كان بعد قتل عبد الله بن الزبير والغرض منه هنا استعمال سنة الله ورسوله في جميع الأمور