nindex.php?page=treesubj&link=29021_29747_30362_30497nindex.php?page=tafseer&surano=50&ayano=23وقال قرينه هذا ما لدي عتيد nindex.php?page=treesubj&link=29021_29747_30362_30428_30437_30539nindex.php?page=tafseer&surano=50&ayano=24ألقيا في جهنم كل كفار عنيد nindex.php?page=treesubj&link=29021_18033_18042_30437_32523_34292nindex.php?page=tafseer&surano=50&ayano=25مناع للخير معتد مريب nindex.php?page=treesubj&link=29021_30362_30437_30558nindex.php?page=tafseer&surano=50&ayano=26الذي جعل مع الله إلها آخر فألقياه في العذاب الشديد nindex.php?page=treesubj&link=29021_30351_30463_30549_34106_34513nindex.php?page=tafseer&surano=50&ayano=27قال قرينه ربنا ما أطغيته ولكن كان في ضلال بعيد nindex.php?page=treesubj&link=29021_30351_34274nindex.php?page=tafseer&surano=50&ayano=28قال لا تختصموا لدي وقد قدمت إليكم بالوعيد nindex.php?page=treesubj&link=29021_30362_30364_30530nindex.php?page=tafseer&surano=50&ayano=29ما يبدل القول لدي وما أنا بظلام للعبيد
قوله عز وجل:
nindex.php?page=tafseer&surano=50&ayano=23وقال قرينه هذا ما لدي عتيد أما قرينه ففيه ثلاثة أقاويل:
أحدها: أنه الملك الشهيد عليه ، قاله
nindex.php?page=showalam&ids=14102الحسن nindex.php?page=showalam&ids=16815وقتادة .
الثاني: أنه قرينه الذي قيض له من الشياطين ، قاله
nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهد .
الثالث: أنه قرينه من الإنس ، قاله
nindex.php?page=showalam&ids=16327ابن زيد في رواية
nindex.php?page=showalam&ids=16472ابن وهب عنه. وفي قوله
nindex.php?page=tafseer&surano=50&ayano=23هذا ما لدي عتيد وجهان:
أحدهما: هذا الذي وكلت به أحضرته ، قاله
nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهد .
الثاني: هذا الذي كنت أحبه ويحبني قد حضر ، قاله
nindex.php?page=showalam&ids=16327ابن زيد.
قوله عز وجل:
nindex.php?page=tafseer&surano=50&ayano=24ألقيا في جهنم كل كفار عنيد في ألقيا ثلاثة أقاويل:
أحدها: أن المأمور بألقيا كل كافر في النار ملكان.
الثاني: يجوز أن يكون واحد ويؤمر بلفظ الاثنين كقول الشاعر
فإن تزجراني يابن عفان أنزجر وإن تدعاني أحم عرضا ممنعا
الثالث: أنه خارج مخرج تثنية القول على معنى قولك ألق ألق، قف قف،
[ ص: 351 ] تأكيدا للأمر. والكفار [بفتح الكاف] أشد مبالغة من الكافر.
ويحتمل وجهين:
أحدهما: أنه
nindex.php?page=treesubj&link=30549الكافر الذي كفر بالله ولم يطعه ، وكفر بنعمه ولم يشكره.
الثاني: أنه الذي كفر بنفسه وكفر غيره بإغوائه.
وأما العنيد ففيه خمسة أوجه:
أحدها: أنه المعاند للحق ، قاله بعض المتأخرين.
الثاني: أنه المنحرف عن الطاعة ، قاله
nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة .
الثالث: أنه الجاحد المتمرد ، قاله
nindex.php?page=showalam&ids=14102الحسن .
الرابع: أنه المشاق ، قاله
nindex.php?page=showalam&ids=14468السدي .
الخامس: أنه المعجب بما عنده المقيم على العمل به ، قاله
ابن بحر . فأما العاند ففيه وجهان:
أحدهما: أنه الذي يعرف بالحق ثم يجحده.
الثاني: أنه الذي يدعى إلى الحق فيأباه.
قوله عز وجل:
nindex.php?page=tafseer&surano=50&ayano=25مناع للخير فيه ثلاثة أوجه:
أحدها: أنه منع الزكاة المفروضة ، قاله
nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة .
الثاني: أن الخير المال كله ، ومنعه حبسه عن النفقة في طاعة الله ، قاله بعض المتأخرين.
الثالث: محمول على عموم الخير من قول وعمل.
nindex.php?page=tafseer&surano=50&ayano=25معتد مريب في المريب ثلاثة أوجه:
أحدها: أنه الشاك في الله ، قاله
nindex.php?page=showalam&ids=14468السدي .
الثاني: أنه الشاك في البعث ، قاله
nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة .
الثالث: أنه المتهم. قال الشاعر
بثينة قالت يا جميل أربتنا فقلت كلانا يا بثين مريب
[ ص: 352 ] وأريبنا من لا يؤدي أمانة ولا يحفظ الأسرار حين يغيب
قال
nindex.php?page=showalam&ids=14676الضحاك : هذه الآية في
الوليد بن المغيرة المخزومي حين استشاره بنو أخيه في الدخول في الإسلام فمنعهم.
قوله عز وجل:
nindex.php?page=tafseer&surano=50&ayano=28قال لا تختصموا لدي فيه وجهان:
أحدهما: أن اختصامهم هو اعتذار كل واحد منهم فيما قدم من معاصيه ، قاله
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس .
الثاني: أنه تخاصم كل واحد مع قرينه الذي أغواه في الكفر ، قاله
nindex.php?page=showalam&ids=11873أبو العالية. فأما اختصامهم في مظالم الدنيا ، فلا يجوز أن يضاع لأنه يوم التناصف.
أحدها: أن الوعيد الرسول ، قاله
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس .
الثاني: أنه القرآن ، قاله
nindex.php?page=showalam&ids=15634جعفر بن سليمان.
الثالث: أنه الأمر والنهي ، قاله
nindex.php?page=showalam&ids=16327ابن زيد.
ويحتمل رابعا: أنه الوعد بالثواب والعقاب.
قوله عز وجل:
nindex.php?page=tafseer&surano=50&ayano=29ما يبدل القول لدي فيه أربعة أوجه:
أحدها: فيما أوجه من أمر ونهي ، وهذا معنى قول
nindex.php?page=showalam&ids=16327ابن زيد.
الثاني: فيما وعد به من طاعة ومعصية ، وهو محتمل.
الرابع: في أن بالحسنة عشر أمثالها وبخمس الصلوات خمسين صلاة ، قاله
nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة .
nindex.php?page=tafseer&surano=50&ayano=29وما أنا بظلام للعبيد فيه وجهان:
أحدهما: ما أنا بمعذب من لم يجرم ، قاله
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس .
الثاني: ما أزيد في عقاب مسيء ولا أنقص من ثواب محسن ، وهو محتمل.
nindex.php?page=treesubj&link=29021_29747_30362_30497nindex.php?page=tafseer&surano=50&ayano=23وَقَالَ قَرِينُهُ هَذَا مَا لَدَيَّ عَتِيدٌ nindex.php?page=treesubj&link=29021_29747_30362_30428_30437_30539nindex.php?page=tafseer&surano=50&ayano=24أَلْقِيَا فِي جَهَنَّمَ كُلَّ كَفَّارٍ عَنِيدٍ nindex.php?page=treesubj&link=29021_18033_18042_30437_32523_34292nindex.php?page=tafseer&surano=50&ayano=25مَنَّاعٍ لِلْخَيْرِ مُعْتَدٍ مُرِيبٍ nindex.php?page=treesubj&link=29021_30362_30437_30558nindex.php?page=tafseer&surano=50&ayano=26الَّذِي جَعَلَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ فَأَلْقِيَاهُ فِي الْعَذَابِ الشَّدِيدِ nindex.php?page=treesubj&link=29021_30351_30463_30549_34106_34513nindex.php?page=tafseer&surano=50&ayano=27قَالَ قَرِينُهُ رَبَّنَا مَا أَطْغَيْتُهُ وَلَكِنْ كَانَ فِي ضَلالٍ بَعِيدٍ nindex.php?page=treesubj&link=29021_30351_34274nindex.php?page=tafseer&surano=50&ayano=28قَالَ لا تَخْتَصِمُوا لَدَيَّ وَقَدْ قَدَّمْتُ إِلَيْكُمْ بِالْوَعِيدِ nindex.php?page=treesubj&link=29021_30362_30364_30530nindex.php?page=tafseer&surano=50&ayano=29مَا يُبَدَّلُ الْقَوْلُ لَدَيَّ وَمَا أَنَا بِظَلامٍ لِلْعَبِيدِ
قَوْلُهُ عَزَّ وَجَلَّ:
nindex.php?page=tafseer&surano=50&ayano=23وَقَالَ قَرِينُهُ هَذَا مَا لَدَيَّ عَتِيدٌ أَمَّا قَرِينُهُ فَفِيهِ ثَلَاثَةُ أَقَاوِيلَ:
أَحَدُهَا: أَنَّهُ الْمَلِكُ الشَّهِيدُ عَلَيْهِ ، قَالَهُ
nindex.php?page=showalam&ids=14102الْحَسَنُ nindex.php?page=showalam&ids=16815وَقَتَادَةُ .
الثَّانِي: أَنَّهُ قَرِينُهُ الَّذِي قُيِّضَ لَهُ مِنَ الشَّيَاطِينِ ، قَالَهُ
nindex.php?page=showalam&ids=16879مُجَاهِدٌ .
الثَّالِثُ: أَنَّهُ قَرِينُهُ مِنَ الْإِنْسِ ، قَالَهُ
nindex.php?page=showalam&ids=16327ابْنُ زَيْدٍ فِي رِوَايَةِ
nindex.php?page=showalam&ids=16472ابْنِ وَهْبٍ عَنْهُ. وَفِي قَوْلِهِ
nindex.php?page=tafseer&surano=50&ayano=23هَذَا مَا لَدَيَّ عَتِيدٌ وَجْهَانِ:
أَحَدُهُمَا: هَذَا الَّذِي وُكِّلْتُ بِهِ أَحْضَرْتُهُ ، قَالَهُ
nindex.php?page=showalam&ids=16879مُجَاهِدٌ .
الثَّانِي: هَذَا الَّذِي كُنْتُ أُحِبُّهُ وَيُحِبُّنِي قَدْ حَضَرَ ، قَالَهُ
nindex.php?page=showalam&ids=16327ابْنُ زَيْدٍ.
قَوْلُهُ عَزَّ وَجَلَّ:
nindex.php?page=tafseer&surano=50&ayano=24أَلْقِيَا فِي جَهَنَّمَ كُلَّ كَفَّارٍ عَنِيدٍ فِي أَلْقِيَا ثَلَاثَةُ أَقَاوِيلَ:
أَحَدُهَا: أَنَّ الْمَأْمُورَ بِأَلْقِيَا كُلَّ كَافِرٍ فِي النَّارِ مَلَكَانِ.
الثَّانِي: يَجُوزُ أَنْ يَكُونَ وَاحِدٌ وَيُؤْمَرُ بِلَفْظِ الِاثْنَيْنِ كَقَوْلِ الشَّاعِرِ
فَإِنْ تَزْجُرَانِي يَابْنَ عَفَّانَ أَنْزَجِرْ وَإِنْ تَدَعَانِي أَحِمْ عَرْضًا مُمَنَّعًا
الثَّالِثُ: أَنَّهُ خَارِجٌ مَخْرَجَ تَثْنِيَةِ الْقَوْلِ عَلَى مَعْنَى قَوْلِكَ أَلْقِ أَلْقِ، قِفْ قِفْ،
[ ص: 351 ] تَأْكِيدًا لِلْأَمْرِ. وَالْكَفَّارُ [بِفَتْحِ الْكَافِ] أَشَدُّ مُبَالَغَةً مِنَ الْكَافِرِ.
وَيَحْتَمِلُ وَجْهَيْنِ:
أَحَدُهُمَا: أَنَّهُ
nindex.php?page=treesubj&link=30549الْكَافِرُ الَّذِي كَفَرَ بِاللَّهِ وَلَمْ يُطِعْهُ ، وَكَفَرَ بِنِعَمِهِ وَلَمْ يَشْكُرْهُ.
الثَّانِي: أَنَّهُ الَّذِي كَفَرَ بِنَفْسِهِ وَكَفَرَ غَيْرُهُ بِإِغْوَائِهِ.
وَأَمَّا الْعَنِيدُ فَفِيهِ خَمْسَةُ أَوْجُهٍ:
أَحَدُهَا: أَنَّهُ الْمُعَانِدُ لِلْحَقِّ ، قَالَهُ بَعْضُ الْمُتَأَخِّرِينَ.
الثَّانِي: أَنَّهُ الْمُنْحَرِفُ عَنِ الطَّاعَةِ ، قَالَهُ
nindex.php?page=showalam&ids=16815قَتَادَةُ .
الثَّالِثُ: أَنَّهُ الْجَاحِدُ الْمُتَمَرِّدُ ، قَالَهُ
nindex.php?page=showalam&ids=14102الْحَسَنُ .
الرَّابِعُ: أَنَّهُ الْمُشَاقُّ ، قَالَهُ
nindex.php?page=showalam&ids=14468السُّدِّيُّ .
الْخَامِسُ: أَنَّهُ الْمُعْجَبُ بِمَا عِنْدَهُ الْمُقِيمُ عَلَى الْعَمَلِ بِهِ ، قَالَهُ
ابْنُ بَحْرٍ . فَأَمَّا الْعَانِدُ فَفِيهِ وَجْهَانِ:
أَحَدُهُمَا: أَنَّهُ الَّذِي يُعَرَّفُ بِالْحَقِّ ثُمَّ يَجْحَدُهُ.
الثَّانِي: أَنَّهُ الَّذِي يُدْعَى إِلَى الْحَقِّ فَيَأْبَاهُ.
قَوْلُهُ عَزَّ وَجَلَّ:
nindex.php?page=tafseer&surano=50&ayano=25مَنَّاعٍ لِلْخَيْرِ فِيهِ ثَلَاثَةُ أَوْجُهٍ:
أَحَدُهَا: أَنَّهُ مَنَعَ الزَّكَاةَ الْمَفْرُوضَةَ ، قَالَهُ
nindex.php?page=showalam&ids=16815قَتَادَةُ .
الثَّانِي: أَنَّ الْخَيْرَ الْمَالُ كُلَّهُ ، وَمَنْعُهُ حَبْسُهُ عَنِ النَّفَقَةِ فِي طَاعَةِ اللَّهِ ، قَالَهُ بَعْضُ الْمُتَأَخِّرِينَ.
الثَّالِثُ: مَحْمُولٌ عَلَى عُمُومِ الْخَيْرِ مِنْ قَوْلٍ وَعَمَلٍ.
nindex.php?page=tafseer&surano=50&ayano=25مُعْتَدٍ مُرِيبٍ فِي الْمُرِيبِ ثَلَاثَةُ أَوْجُهٍ:
أَحَدُهَا: أَنَّهُ الشَّاكُّ فِي اللَّهِ ، قَالَهُ
nindex.php?page=showalam&ids=14468السُّدِّيُّ .
الثَّانِي: أَنَّهُ الشَّاكُّ فِي الْبَعْثِ ، قَالَهُ
nindex.php?page=showalam&ids=16815قَتَادَةُ .
الثَّالِثُ: أَنَّهُ الْمُتَّهَمُ. قَالَ الشَّاعِرُ
بُثَيْنَةُ قَالَتْ يَا جَمِيلُ أَرَبْتَنَا فَقُلْتُ كِلَانَا يَا بُثَيْنُ مُرِيبُ
[ ص: 352 ] وَأَرِيبُنَا مَنْ لَا يُؤَدِّي أَمَانَةً وَلَا يَحْفَظُ الْأَسْرَارَ حِينَ يَغِيبُ
قَالَ
nindex.php?page=showalam&ids=14676الضَّحَّاكُ : هَذِهِ الْآيَةُ فِي
الْوَلِيدِ بْنِ الْمُغِيرَةِ الْمَخْزُومِيِّ حِينَ اسْتَشَارَهُ بَنُو أَخِيهِ فِي الدُّخُولِ فِي الْإِسْلَامِ فَمَنَعَهُمْ.
قَوْلُهُ عَزَّ وَجَلَّ:
nindex.php?page=tafseer&surano=50&ayano=28قَالَ لا تَخْتَصِمُوا لَدَيَّ فِيهِ وَجْهَانِ:
أَحَدُهُمَا: أَنَّ اخْتِصَامَهُمْ هُوَ اعْتِذَارُ كُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمْ فِيمَا قَدَّمَ مِنْ مَعَاصِيهِ ، قَالَهُ
nindex.php?page=showalam&ids=11ابْنُ عَبَّاسٍ .
الثَّانِي: أَنَّهُ تَخَاصُمُ كُلِّ وَاحِدٍ مَعَ قَرِينِهِ الَّذِي أَغْوَاهُ فِي الْكُفْرِ ، قَالَهُ
nindex.php?page=showalam&ids=11873أَبُو الْعَالِيَةِ. فَأَمَّا اخْتِصَامُهُمْ فِي مَظَالِمِ الدُّنْيَا ، فَلَا يَجُوزُ أَنْ يُضَاعَ لِأَنَّهُ يَوْمَ التَّنَاصُفِ.
أَحَدُهَا: أَنَّ الْوَعِيدَ الرَّسُولُ ، قَالَهُ
nindex.php?page=showalam&ids=11ابْنُ عَبَّاسٍ .
الثَّانِي: أَنَّهُ الْقُرْآنُ ، قَالَهُ
nindex.php?page=showalam&ids=15634جَعْفَرُ بْنُ سُلَيْمَانَ.
الثَّالِثُ: أَنَّهُ الْأَمْرُ وَالنَّهْيُ ، قَالَهُ
nindex.php?page=showalam&ids=16327ابْنُ زَيْدٍ.
وَيَحْتَمِلُ رَابِعًا: أَنَّهُ الْوَعْدُ بِالثَّوَابِ وَالْعِقَابِ.
قَوْلُهُ عَزَّ وَجَلَّ:
nindex.php?page=tafseer&surano=50&ayano=29مَا يُبَدَّلُ الْقَوْلُ لَدَيَّ فِيهِ أَرْبَعَةُ أَوْجُهٍ:
أَحَدُهَا: فِيمَا أُوَجِّهُ مِنْ أَمْرٍ وَنَهْيٍ ، وَهَذَا مَعْنَى قَوْلِ
nindex.php?page=showalam&ids=16327ابْنِ زَيْدٍ.
الثَّانِي: فِيمَا وَعَدَ بِهِ مِنْ طَاعَةٍ وَمَعْصِيَةٍ ، وَهُوَ مُحْتَمَلٌ.
الرَّابِعُ: فِي أَنَّ بِالْحَسَنَةِ عَشْرَ أَمْثَالِهَا وَبِخَمْسِ الصَّلَوَاتِ خَمْسِينَ صَلَاةً ، قَالَهُ
nindex.php?page=showalam&ids=16815قَتَادَةُ .
nindex.php?page=tafseer&surano=50&ayano=29وَمَا أَنَا بِظَلامٍ لِلْعَبِيدِ فِيهِ وَجْهَانِ:
أَحَدُهُمَا: مَا أَنَا بِمُعَذِّبٌ مَنْ لَمْ يُجْرِمْ ، قَالَهُ
nindex.php?page=showalam&ids=11ابْنُ عَبَّاسٍ .
الثَّانِي: مَا أَزِيدُ فِي عِقَابِ مُسِيءٍ وَلَا أَنْقُصُ مِنْ ثَوَابِ مُحْسِنٍ ، وَهُوَ مُحْتَمَلٌ.